اميركا: سنرد على أي "هجوم كيمياوي" قد نتعرض له
أعلن مسؤول رفيع في الإدارة الامريكية، الثلاثاء، ان الولايات المتحدة وحلفاءها قادرون على حماية انفسهم في حال تعرضوا لهجوم "كيمياوي" من قبل تنظيم داعش في الموصل.
وتسعى الولايات المتحدة التي تقود التحالف الدولي في الحرب ضد تنظيم داعش في العراق إلى تدمير أكبر عدد ممكن من الأماكن التي يخزن فيها التنظيم أسلحة كيمياوية في الموصل.
ونقلت وكالة "نوفوستي" عن مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية لم تحدد هويته، قوله إن "الولايات المتحدة وحلفاءها يولون اهتماما خاصا للأماكن التي يخزن فيها تنظيم داعش الأسلحة الكيمياوية"، مؤكدا أن "القوات الأمريكية وحلفاءها قادرون على حماية أنفسهم في حال هجوم بالأسلحة الكيميائية، كما أنهم جاهزون للرد في حال وقع هجوم من هذا النوع".
إلى ذلك صرح المصدر، أن "الولايات المتحدة تتعامل بجدية مع سيادة العراق ووحدة أراضيه، مشيرا إلى أن 50% من سكان الموصل يحتاجون لتأمين أماكن لإيوائهم بسبب المعارك الدائرة في الموصل من أجل تحريرها من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي".
وأضاف المصدر أنه "من المتوقع أن يتم توفير القدر اللازم من المخيمات التي يمكن أن يلجأ إليها سكان الموصل الفارين من نيران المعارك"، وفي معرض إجابته على سؤال حول خطط واشنطن بعد تحرير الموصل، قال المسؤول إن "الولايات المتحدة مستعدة لتوفير حاجات السكان الأولية وكذلك خلق أماكن للعمل، وبرامج لدعم السكان النازحين".
وتسعى الولايات المتحدة التي تقود التحالف الدولي في الحرب ضد تنظيم داعش في العراق إلى تدمير أكبر عدد ممكن من الأماكن التي يخزن فيها التنظيم أسلحة كيمياوية في الموصل.
ونقلت وكالة "نوفوستي" عن مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية لم تحدد هويته، قوله إن "الولايات المتحدة وحلفاءها يولون اهتماما خاصا للأماكن التي يخزن فيها تنظيم داعش الأسلحة الكيمياوية"، مؤكدا أن "القوات الأمريكية وحلفاءها قادرون على حماية أنفسهم في حال هجوم بالأسلحة الكيميائية، كما أنهم جاهزون للرد في حال وقع هجوم من هذا النوع".
إلى ذلك صرح المصدر، أن "الولايات المتحدة تتعامل بجدية مع سيادة العراق ووحدة أراضيه، مشيرا إلى أن 50% من سكان الموصل يحتاجون لتأمين أماكن لإيوائهم بسبب المعارك الدائرة في الموصل من أجل تحريرها من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي".
وأضاف المصدر أنه "من المتوقع أن يتم توفير القدر اللازم من المخيمات التي يمكن أن يلجأ إليها سكان الموصل الفارين من نيران المعارك"، وفي معرض إجابته على سؤال حول خطط واشنطن بعد تحرير الموصل، قال المسؤول إن "الولايات المتحدة مستعدة لتوفير حاجات السكان الأولية وكذلك خلق أماكن للعمل، وبرامج لدعم السكان النازحين".
مواضيع ومقالات مشابهة