المرجعية العراقية ..السيستاني صلّى على جنازة الخوئي بحماية ودعم من نظام صدام
بقلم ضياء الراضي
ليس بالغريب ولا المتوقع من هذا الشخص وهذه الجهة وما يصدر منه أي فعل فكل أفعالها قبائح وشذوذ وانحراف وخنوع وخضوع وهذه هي ممارستها من اليوم الأول وهذا ديدنها فعندما اعتلت عرش تلك المؤسسة التي أسسها قبله الخوئي وبناها في بلاد الغرب لتجبى لهم الأموال الطائلة وتأسس لهم تلك العروش البالية على حساب الناس على حساب الدين المزيف الذي غرروا به السذج والسواد الأعم من الناس الجهلة الذين بالأساس جوعهم وأمسكوا عليهم لقمة العيش ليكونوا أتباعاً أذلاء خانعين كمرجعهم الذي لا يملك أي دليل لا يملك أي علم أي أخلاق أي دين وإلا كيف اعتلى منصة المرجعية وأصبح الرجل الأوحد والمرجع الأعلى لهم فقط أنه صلى على جنازة الخوئي وكيف صلى تلك الصلاة صلاها بحضور وإشراف الحكومة السابقة والحرس الخاص من أزلام الحاكم السابق صدام وكانوا هم حمايته فعلى هذا النهج وعلى هذا المنوال سار ويسير السيستاني وأتباعه هو الخضوع والخنوع للحكام ووضع أياديهم بأيدي أي كان شرط معه الواجهة ومعه المال معه السلطة ويكون الجندي المطيع وينفذ ما يملى عليه من هؤلاء مهما كانت صفتهم وهذا ما جعله بأن يضع يده بيد المحتل ضد العراق وشعب العراق مقابل المال رغم أنه كما أشرنا لديه المؤسسات التي تجبي أضعاف ما حصل عليه من المحتلين وهذا ما تساءل حوله المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الثالثة عشرة من بحثه (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد ) ضمن سسلة محاضرات في العقائد والتأريخ الإسلامي بقوله: (فما هي حاجة السيستانيّ إلى المحتلين، وهو يملك أضعاف مضاعفة عمّا قبضه من رشا من المحتلين، ما أعلن عنه وما لم يعلن عنه؟فهل لأنّ السيستانيّ لا يشبع من جمع المال كما كان قارون؟ وكما هو حال الناس إلا المخلصين والمخلَصين؟ وهل لأنّه يبحث عن السمعة والشهرة والمجد الشخصي؟ وهل لأنّه يحتاج لذلك لكي تسخّر له كل إمكانات المحتلين البرية والجوية؛ كي يطير إلى لندن للقسطرة عندما تصيبه وعكة صحية بسيطة)فهذا هو السيستاني وهذه هي حقيقته التي لا مناص منها فهو مرجع الخضوع والخنوع مرجع الانفلات الأخلاقي مرجع المهادنة وكسب الأموال مرجع بعيد عن الدليل والأثر العلمي ليس لديه أي حجة وأي بيان على مرجعيته فقط وفقط بأنه صلى على جنازة الخوئي وكيف صلى بحماية من صدام وأزلام صدام فهذا دليله الوحيد !!!
ليس بالغريب ولا المتوقع من هذا الشخص وهذه الجهة وما يصدر منه أي فعل فكل أفعالها قبائح وشذوذ وانحراف وخنوع وخضوع وهذه هي ممارستها من اليوم الأول وهذا ديدنها فعندما اعتلت عرش تلك المؤسسة التي أسسها قبله الخوئي وبناها في بلاد الغرب لتجبى لهم الأموال الطائلة وتأسس لهم تلك العروش البالية على حساب الناس على حساب الدين المزيف الذي غرروا به السذج والسواد الأعم من الناس الجهلة الذين بالأساس جوعهم وأمسكوا عليهم لقمة العيش ليكونوا أتباعاً أذلاء خانعين كمرجعهم الذي لا يملك أي دليل لا يملك أي علم أي أخلاق أي دين وإلا كيف اعتلى منصة المرجعية وأصبح الرجل الأوحد والمرجع الأعلى لهم فقط أنه صلى على جنازة الخوئي وكيف صلى تلك الصلاة صلاها بحضور وإشراف الحكومة السابقة والحرس الخاص من أزلام الحاكم السابق صدام وكانوا هم حمايته فعلى هذا النهج وعلى هذا المنوال سار ويسير السيستاني وأتباعه هو الخضوع والخنوع للحكام ووضع أياديهم بأيدي أي كان شرط معه الواجهة ومعه المال معه السلطة ويكون الجندي المطيع وينفذ ما يملى عليه من هؤلاء مهما كانت صفتهم وهذا ما جعله بأن يضع يده بيد المحتل ضد العراق وشعب العراق مقابل المال رغم أنه كما أشرنا لديه المؤسسات التي تجبي أضعاف ما حصل عليه من المحتلين وهذا ما تساءل حوله المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الثالثة عشرة من بحثه (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد ) ضمن سسلة محاضرات في العقائد والتأريخ الإسلامي بقوله: (فما هي حاجة السيستانيّ إلى المحتلين، وهو يملك أضعاف مضاعفة عمّا قبضه من رشا من المحتلين، ما أعلن عنه وما لم يعلن عنه؟فهل لأنّ السيستانيّ لا يشبع من جمع المال كما كان قارون؟ وكما هو حال الناس إلا المخلصين والمخلَصين؟ وهل لأنّه يبحث عن السمعة والشهرة والمجد الشخصي؟ وهل لأنّه يحتاج لذلك لكي تسخّر له كل إمكانات المحتلين البرية والجوية؛ كي يطير إلى لندن للقسطرة عندما تصيبه وعكة صحية بسيطة)فهذا هو السيستاني وهذه هي حقيقته التي لا مناص منها فهو مرجع الخضوع والخنوع مرجع الانفلات الأخلاقي مرجع المهادنة وكسب الأموال مرجع بعيد عن الدليل والأثر العلمي ليس لديه أي حجة وأي بيان على مرجعيته فقط وفقط بأنه صلى على جنازة الخوئي وكيف صلى بحماية من صدام وأزلام صدام فهذا دليله الوحيد !!!
رابط المحاضرة
الثالثة عشرة بالكامل للاطلاع
رابط كلام المرجع
الصرخي بهذا الخصوص
مواضيع ومقالات مشابهة