الورقة التي سنطرق بها أبواب الأمم المتحدة :

إلا ورقة واحدة ....
إلا مقترح واحد ....
إلا مبادرة واحدة ...
إلا مشروع واحد ....
إلا تلك التي خطتها أنامل أمة في رجل، كجده رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم .....
نعم خطها رجل يحمل هموم أمة وقومية ....
خطها رجل يملك خيوط اللعبة في المنطقة ....
خطها رجل كأنما رجع من المستقبل الى الماضي ....
يعرف ما يقول وما يحكي وما يكتب ....
لا يخطأ أبدآ ..
ولا يسهو أبدآ ..
ولا يغفل أبدآ ..
الآن الآن الآن .......
المبادرة بأيدينا ....
الحل بأيدينا ....
رسم الخارطة المستقبلية بأيدينا ....
لذا علينا أن نفعل ما هو مطلوب منا، كما فعل ما هو مطلوب منه :
1- عقد مؤتمرات صحفية واسعة جدآ، ليس من أربيل فحسب، بل من مصر والجزائر والمملكة الأردنية الهاشمية خصوصآ ....
2- عقد ندوات عامة لكل المغتربين من أكادميين وعسكريين وتجار وإعلاميين وغيرهم، وشرح ورقة المبادرة لهم وأعطاء المنهجية المتضمنة فيها .....
3- تنظيم زيارات وتشكيل وفود رفيعة المستوى الى كل من ملك الأردن ورئيسي مصر والجزائر وغيرهم، لتوضيح المبادرة وورقة العمل، وطلب الدعم منهم لإرجاع العراق الى الحاضنة العربية ....
4- تسير وفود رفيعوا المستوى الى الأمم المتحدة، مع شرح المبادرة وأعطائهم نسخة منها والمطالبة على العمل بها دون سواها، وبالخصوص تلك التي تضمنتها الفقرة الحادية عشر، والتي قال بها سماحة السيد الصرخي العربي :
( في حال رفضت إيران الإنصياع للقرار فيجب على الأمم المتحدة والدول الداعمة لمشروع الخلاص أن تُجنِّب العراقيين الصراع فتؤمِّن مناطق آمنة محميّة دولياً يعيش فيها العراقيون تحت حماية ورعاية الأمم المتحدة ، ونترك جبهة قتال مفتوحة ومباشرة بين إيران والدولة الإسلامية (داعش) يتناطحان ويتقاتلان فيها ولتكن (مثلاً) محافظة ديالى وليستنزف أحدهما الآخر وننتظر نتائج القتال وفي حينها سيكون لنا قرار وفعل مع من يبقى منهما ، فنحن غير مستعدّين أن نجازف بحياة أبنائنا وأعزائنا بحثّهم على دخول حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل بل كل الخسارة والهلاك علينا فلا نرضى أن نكون حطباً لنيران صراعات قوى محتلّة غاصبة طامعة في خطف العراق واستعباد شعب العراق) .
تأكيد :
،،،،،،،،،ء
1- على الأخوة من أساتذة ومثقفين ودكاتره، وبالخصوص من أتباع ومقلدي السيد الحسني العربي، وبالأخص الأخ مصعب التميمي والأخ مهند الطائي والأخ الدكتور بلال الخفاجي -الغائب- والأخ قاسم الزاملي -الغائب- وغيرهم ...
الإبتداء بعقد أجتماعات ومؤتمرات في أربيل، مع كل من الشيوخ الأحرار كالشيخ رعد والشيخ علي حاتم سليمان والشيخ عبد الملك والشيخ رافع وغيرهم، بل وتوسيع الرقعة في الأجتماع مع القادة العسكرريين من النظام الستبق ....
2- توثيق الجلسات والتحركات بفيديوهات مصورة، وبيانات ختامية، وصور فوتغرافية، لغرض جعلها مادة إعلامية يتناولها الأخوة في القنوات الأعلامية والتواصل الإجتماعي، مع الحث على الطلب من الكتاب والمثقفين الكتابة عليها وتحليلها وإخراجها بصورة مفهومة للشارع العراقي حشدآ للتأييد ....
3- تنظيم زيارات لأمراء العشائر -وليس الشيوخ- الساكنين في الخارج، كأمير تميم والأجبور وكنانة وبني مالك وبني أسد وبني هاشم والبحارنة والأمارة وطي وخفاجة والحمادنة والبوعلون وغيرهم وشمر ....
خارج النص :
،،،،،،،،،،،،،،، وفي حال الحاجة الى كاتب السطور -الدكتور مهند الحسيني- أكون بالخدمة وأتشرف في خدمتكم لأنكم عراقيون شرفاء أصلاء، مثلكم مثل أنبياء بني أسرائيل بل أفضل، لا تكلون ولا تملون، تحياتي لكم ولقائدكم الرجل العربي الصنديد الصرخي الحسني .