علماء الغرب كتبوا بحق علي والسيستاني لم يكتب قط
تراث الأمام علي عليه
السلام ومنظومته الفكرية الاخلاقية الانسانية وسيرته الجهادية ونهجه الشريف في
الايثار والعدالة والرحمة والتواضع والعفة , أثرت ونالت الاعجاب والتقدير حتى عند
العلماء والمفكرين من غير الدين الاسلامي فكتبوا وقالوا وحكوا وسجلوا كلمات ومواقف
بحق علي عليه السلام ومنهم من راح ابعد من ذلك متجاوزا حدود الخلاف والاختلاف
العقائدي حين دعوا الى تطبيق حكم واقوال الامام علي عليه السلام كقوانين انسانية
تضمن العدالة والمساواة والسلام , نذكر بعض اقوالهم ....
يقول المؤرخ كارلايل (باعتقادي ان الامام علي شخصيه جذابه وعطوفه )
,,يقول ريلفريدماديلونغ مفكر ومتخصص بدراسات اهل البيت
بلا شك فانه شخصيه عظيمه )
يقول - جيرارد اوبنز( سيظل علي بن ابي طالب فارس الاسلام والنبيل الشهم )
يقول ادوارد جيبون (شخصية فريده متالقه شاعر ومؤمن ونبيل وقديس , حكمته كالنسيم الذي يتنفسه كل انسان فهي اخلاقيه وانسانيه , منذ تولده والي وفاته كان حكيما جمع تلاميذه وناداهم باخوتي واحبائي )
يقول سير ويليام موير ( بذكاءةالمتالق , وعطفه , وتاثيره الساحر في حياة من خالطه وجالسه ,,, وكونه موضع ثقة صحبه ومجتمعه , مذ كان فتى صغير السن وهو يبذل ويجود بروحه وحبه للدفاع عن النبي محمد ورسالته السمحاء , متواضع وبسيط , يوما حكم نصف العالم الاسلامي بالخير لا بالسوط )
,يقول هنري ستووب (خشى الله وكان محسنا جواد الي الخير , الاول والسابق الي كل فعل الالهي وحكمه , كان اجتماعيا ويملك ابداعا وذكاءا حادا ولذا بدا غريبا على مجتمعه لان الابداع لم يكن شائعا , لم يمتلك تلك العلوم التي تنتهي علي اللسان ولكن تلك العلوم والحكمهالخفيه التي تمتد ولا تنتهي او تموت )
يقول روبرت اوزبورن( حفظ الاسلام الحقيقي والذي نادى به النبي محمد علي يد علي بن ابي طالب ) , ,, هذا الذي ذكرناه الأقل الأقل مما ذكر وكتب بحق الامام علي عليه السلام من علماء الغرب رغم أنهم غير ملزمين بوجوب شرعي ولا ولائي بل انهم امتثلوا للعقل والمنطق والواجب الاخلاقي الانساني , سبحان الله , فمابال السيستاني الذي يدعي بالاسلام والتشيع والمرجعية والنيابة عن الامام عليه السلام ويدعي بالولاية لعلي عليه السلام لم يكتب كلمة قط بحق علي عليه السلام ولم يتأثر قط بهذه السيرة والمنظومة الفكرية الانسانية الجهادية الاخلاقية والحكمة الربانية والمواقف الرسالية لو تجذبه ولم يتعاطف معها حتى
أليس عليه واجب شرعي ولائي اخلاقي انساني ليقول ويحكي ويكتب ويوضح ويربط مواقف ونهج الامام علي عليه السلام بالواقع المعاصر ليستنبط منه المواقف والسيرة المنجية المنقذة في زمن الشبهات والفتن والنفاق الديني والسياسي أليس هذا انسلاخ وتجرد من الأخلاق والانسانية وتعالي وتكبر وغرور , لكن ما هو الذي حدث ويحدث ويجري من السيستاني فهو ليس لم يكتب قط بحق علي عليه السلام بل خالف علي عليه السلام في كل شيء قولاً وفعلاً ونهجاً وتوطأ ووافق وطبق كل ما نهى عنه وحذر منه علي عليه السلام , فعلي عليه السلام كان ضحية الفاسدين والمنتفعين والمستأكلين حين وقف بوجههم مطهراً الاسلام من دنسهم بلا مهادنة ولا مجاملة , والسيستاني كان ومازال المقرب المفتي المسلط الداعم الاب الروحي والمرجع المسدد الناصح لكل الفاسدين والمنتفعين والمنافقين من ساسة عملاء وقادة احزاب وكتل وتوجهات ومليشيات الذين عاثوا في الارض الفساد والخراب والقتل والحرق والتمثيل والنهب والسلب والتهجير وانتهاك الاعراض, ومن قبلها المشرع للاحتلال الكافر ولدستورهم اللقيط !!! وكما قيل المحب لمن احب مطيع , فأين الطاعة ..لا توجد ..اذان لاوجود للحب اصلاً لعلي عليه السلام وعليه لانجاة للسيستاني أبداً في الآخرة وان مورده النار وأن صلى وصام وزكى ..هذا إن كان فعلاً يصلي ويصوم ويزكي !
يقول المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في محاضرته الثامنة (السيستاني ماقبل المهد ال مابعد اللحد ) بما معناه ( اين السيستاني ليأتي ببضعة كلمات تدل على حبه لعلي عليه السلام والسير على نهجه ... الأعمال الصالحات لا تُدخل الجنة إلّا إذا قورنت بحبّ علي ( عليه السلام)., فلم نر ولم نسمع منه الا ماصدر لتشريع الاحتلال والفاسدين وما تسبب بسفك الدماء وضياع الثروات وتهجير الملايين ..حرب اولى وثانية وثالثة لم يحصل للعراق كما حصل في قيادة السيستاني ....)
https://www.youtube.com/2alhasany
يقول المؤرخ كارلايل (باعتقادي ان الامام علي شخصيه جذابه وعطوفه )
,,يقول ريلفريدماديلونغ مفكر ومتخصص بدراسات اهل البيت
بلا شك فانه شخصيه عظيمه )
يقول - جيرارد اوبنز( سيظل علي بن ابي طالب فارس الاسلام والنبيل الشهم )
يقول ادوارد جيبون (شخصية فريده متالقه شاعر ومؤمن ونبيل وقديس , حكمته كالنسيم الذي يتنفسه كل انسان فهي اخلاقيه وانسانيه , منذ تولده والي وفاته كان حكيما جمع تلاميذه وناداهم باخوتي واحبائي )
يقول سير ويليام موير ( بذكاءةالمتالق , وعطفه , وتاثيره الساحر في حياة من خالطه وجالسه ,,, وكونه موضع ثقة صحبه ومجتمعه , مذ كان فتى صغير السن وهو يبذل ويجود بروحه وحبه للدفاع عن النبي محمد ورسالته السمحاء , متواضع وبسيط , يوما حكم نصف العالم الاسلامي بالخير لا بالسوط )
,يقول هنري ستووب (خشى الله وكان محسنا جواد الي الخير , الاول والسابق الي كل فعل الالهي وحكمه , كان اجتماعيا ويملك ابداعا وذكاءا حادا ولذا بدا غريبا على مجتمعه لان الابداع لم يكن شائعا , لم يمتلك تلك العلوم التي تنتهي علي اللسان ولكن تلك العلوم والحكمهالخفيه التي تمتد ولا تنتهي او تموت )
يقول روبرت اوزبورن( حفظ الاسلام الحقيقي والذي نادى به النبي محمد علي يد علي بن ابي طالب ) , ,, هذا الذي ذكرناه الأقل الأقل مما ذكر وكتب بحق الامام علي عليه السلام من علماء الغرب رغم أنهم غير ملزمين بوجوب شرعي ولا ولائي بل انهم امتثلوا للعقل والمنطق والواجب الاخلاقي الانساني , سبحان الله , فمابال السيستاني الذي يدعي بالاسلام والتشيع والمرجعية والنيابة عن الامام عليه السلام ويدعي بالولاية لعلي عليه السلام لم يكتب كلمة قط بحق علي عليه السلام ولم يتأثر قط بهذه السيرة والمنظومة الفكرية الانسانية الجهادية الاخلاقية والحكمة الربانية والمواقف الرسالية لو تجذبه ولم يتعاطف معها حتى
أليس عليه واجب شرعي ولائي اخلاقي انساني ليقول ويحكي ويكتب ويوضح ويربط مواقف ونهج الامام علي عليه السلام بالواقع المعاصر ليستنبط منه المواقف والسيرة المنجية المنقذة في زمن الشبهات والفتن والنفاق الديني والسياسي أليس هذا انسلاخ وتجرد من الأخلاق والانسانية وتعالي وتكبر وغرور , لكن ما هو الذي حدث ويحدث ويجري من السيستاني فهو ليس لم يكتب قط بحق علي عليه السلام بل خالف علي عليه السلام في كل شيء قولاً وفعلاً ونهجاً وتوطأ ووافق وطبق كل ما نهى عنه وحذر منه علي عليه السلام , فعلي عليه السلام كان ضحية الفاسدين والمنتفعين والمستأكلين حين وقف بوجههم مطهراً الاسلام من دنسهم بلا مهادنة ولا مجاملة , والسيستاني كان ومازال المقرب المفتي المسلط الداعم الاب الروحي والمرجع المسدد الناصح لكل الفاسدين والمنتفعين والمنافقين من ساسة عملاء وقادة احزاب وكتل وتوجهات ومليشيات الذين عاثوا في الارض الفساد والخراب والقتل والحرق والتمثيل والنهب والسلب والتهجير وانتهاك الاعراض, ومن قبلها المشرع للاحتلال الكافر ولدستورهم اللقيط !!! وكما قيل المحب لمن احب مطيع , فأين الطاعة ..لا توجد ..اذان لاوجود للحب اصلاً لعلي عليه السلام وعليه لانجاة للسيستاني أبداً في الآخرة وان مورده النار وأن صلى وصام وزكى ..هذا إن كان فعلاً يصلي ويصوم ويزكي !
يقول المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في محاضرته الثامنة (السيستاني ماقبل المهد ال مابعد اللحد ) بما معناه ( اين السيستاني ليأتي ببضعة كلمات تدل على حبه لعلي عليه السلام والسير على نهجه ... الأعمال الصالحات لا تُدخل الجنة إلّا إذا قورنت بحبّ علي ( عليه السلام)., فلم نر ولم نسمع منه الا ماصدر لتشريع الاحتلال والفاسدين وما تسبب بسفك الدماء وضياع الثروات وتهجير الملايين ..حرب اولى وثانية وثالثة لم يحصل للعراق كما حصل في قيادة السيستاني ....)
https://www.youtube.com/2alhasany
سعد السلمان
مواضيع ومقالات مشابهة