القلب الميت ليس محباً لعلي والسيستاني أنموذجاً.
القلب الميت ليس محباً لعلي والسيستاني أنموذجاً.
كي نكشف الحقائق وفق منظور علمي رصين في قضية محبة أهل البيت وعلي بن أبي طالب عليه السلام خصوصاً وأثرها على سلوك الإنسان ونكشف المتلبسين بها علينا أن ندرسها من زاوية سيكيولوجية. فكل حديث يصدر من إنسان عاقل, فمراده أن يكشف عن الصورة التي ترتسم في داخلة حول قضية ما . ودعوى التشيع قوامها محبة أهل البيت وضمن هذا المفهوم لا يختلف شيعي عن سني فيها, لكن يوجد فرق بالاعتقاد بأحقية الخلافة لعلي بن أبي طالب, وهي مسألة تابعة لقطع الإنسان ودليله, أما حب الآل فتجده على لسان الشيعي والسني على حد سواء. وبعد هذا لندخل في صلب الموضوع, فعندما يصل الفرد المسلم إلى مرحلة من التكامل يشعر بأنه جزء من جسد واحد وهو الأمة الإسلامية, وعندها ينظر إلى بناءها العقائدي والاجتماعي عند ذلك يدفعه ذلك الشعور بأن يعيش معترك التصحيح والإصلاح فإذا كان شيعياً حقيقاً تأخذه سيرة علي بن أبي طالب وعدالته لتكّون لديه دافع عملي وأخلاقي باتجاه إصلاح المجتمع ,وتشده تلك السيرة إلى أن يضع روحه على راحته حين تميل الأمة باتجاه الدجال والماسونية العالمية والانحطاط . فأين السيستاني من علي وعدالة علي والدعوة إلى علي في زمن الانحطاط والسرقات وأكل مال اليتيم يقول المرجع العراقي الصرخي الحسني في بحث" السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد" ((ليأت لنا السيستاني- إنْ كان شيعيًا قولًا وفعلًا- ليأتِ ببضعة كلمات تدل على تشيّعه وحبّه لعليٍّ (عليه السلام) وسيره على نهجه القويم، ونتحدّاه أن ينطق ببضعة كلمات تدل على ذلك!!! فلم نرَ ولم نسمع ولم نقرأ شيئًا صدر منه فعلًا، اللهم إلّا ما نقلوا عنه فيما يخص شرعنة الاحتلال ومباركته له ولأفعاله القبيحة وإلزام الناس بالتصويت للدستور وإلزامهم بانتخاب القوائم الفاسدة وتسليط الفاسدين وقيادته للعملية السياسية البائسة الفاسدة التي خرَّبتْ البلاد وشتت العباد وسفكتْ الدماء وضيّعتْ الثروات وهجّرتْ الملايين!!! نعم قيادته الفاشلة القاتلة جعلت الناس في طائفية قبيحة شيطانية متقاتلة سافكة للدماء ومبيحة للأموال والأعراض حتى فاق تدميره للعراق وشعبه القوّة التدميرية لمئات القنابل الذرية والبايولوجية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل فيما لو استخدمتْ كلها ضد العراق!!!)).
نعم علينا أن نفكر ولو للحظة في ما حصل من إفساد وفساد بسبب السيستاني وعلينا أن نفكر ولو للحظة كيف يكون السيستاني شيعياً ولم يخرج يوماً واحداً في حياته يتكلم عن حب علي وسيرته.
كي نكشف الحقائق وفق منظور علمي رصين في قضية محبة أهل البيت وعلي بن أبي طالب عليه السلام خصوصاً وأثرها على سلوك الإنسان ونكشف المتلبسين بها علينا أن ندرسها من زاوية سيكيولوجية. فكل حديث يصدر من إنسان عاقل, فمراده أن يكشف عن الصورة التي ترتسم في داخلة حول قضية ما . ودعوى التشيع قوامها محبة أهل البيت وضمن هذا المفهوم لا يختلف شيعي عن سني فيها, لكن يوجد فرق بالاعتقاد بأحقية الخلافة لعلي بن أبي طالب, وهي مسألة تابعة لقطع الإنسان ودليله, أما حب الآل فتجده على لسان الشيعي والسني على حد سواء. وبعد هذا لندخل في صلب الموضوع, فعندما يصل الفرد المسلم إلى مرحلة من التكامل يشعر بأنه جزء من جسد واحد وهو الأمة الإسلامية, وعندها ينظر إلى بناءها العقائدي والاجتماعي عند ذلك يدفعه ذلك الشعور بأن يعيش معترك التصحيح والإصلاح فإذا كان شيعياً حقيقاً تأخذه سيرة علي بن أبي طالب وعدالته لتكّون لديه دافع عملي وأخلاقي باتجاه إصلاح المجتمع ,وتشده تلك السيرة إلى أن يضع روحه على راحته حين تميل الأمة باتجاه الدجال والماسونية العالمية والانحطاط . فأين السيستاني من علي وعدالة علي والدعوة إلى علي في زمن الانحطاط والسرقات وأكل مال اليتيم يقول المرجع العراقي الصرخي الحسني في بحث" السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد" ((ليأت لنا السيستاني- إنْ كان شيعيًا قولًا وفعلًا- ليأتِ ببضعة كلمات تدل على تشيّعه وحبّه لعليٍّ (عليه السلام) وسيره على نهجه القويم، ونتحدّاه أن ينطق ببضعة كلمات تدل على ذلك!!! فلم نرَ ولم نسمع ولم نقرأ شيئًا صدر منه فعلًا، اللهم إلّا ما نقلوا عنه فيما يخص شرعنة الاحتلال ومباركته له ولأفعاله القبيحة وإلزام الناس بالتصويت للدستور وإلزامهم بانتخاب القوائم الفاسدة وتسليط الفاسدين وقيادته للعملية السياسية البائسة الفاسدة التي خرَّبتْ البلاد وشتت العباد وسفكتْ الدماء وضيّعتْ الثروات وهجّرتْ الملايين!!! نعم قيادته الفاشلة القاتلة جعلت الناس في طائفية قبيحة شيطانية متقاتلة سافكة للدماء ومبيحة للأموال والأعراض حتى فاق تدميره للعراق وشعبه القوّة التدميرية لمئات القنابل الذرية والبايولوجية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل فيما لو استخدمتْ كلها ضد العراق!!!)).
نعم علينا أن نفكر ولو للحظة في ما حصل من إفساد وفساد بسبب السيستاني وعلينا أن نفكر ولو للحظة كيف يكون السيستاني شيعياً ولم يخرج يوماً واحداً في حياته يتكلم عن حب علي وسيرته.
عبد الإله الراشدي
مواضيع ومقالات مشابهة