الصرخي الحسني :يا دولة المفخّخات الخزي والسوء عليكم اليوم!!!
حسين القاوقجي
نحتاج الى مشروع فكري يفكك وينزع فتيل المتفجرات ويحبط كل مفخخات الفكر التي لغمت وزرعت كل صفحات التاريخ والعقائد وتفاسير القران بافكار واراء مفخخة فجرت الفتنة الطائفية وألهبت نيران القتل والتقاتل بين المسلمين في كل عصر ومصر فهذا التفخيخ العلني والسري لموروثنا الاسلامي من قبل سيد وكبير الإرهابيين ابن تيميةالذي ذبح كل التعايش الأهلي والسلمي بين طوائف وزرع عبوات الفتن والتي انفجرت وتنفجر في كل زمان ومكان
حيث نصب ابن تيمية مشانقه ومقاصله التكفيرية ليذبح ويشنق كل معارض ومخالف ومضاد لفكره الساذج الفج التكفيري
فطبيعة الفكر التيمي لا يمكن ان يواجهه بقوى مسلحة وبخيار عسكري فقط لان داعش تستمد بقاءها وشرعيتها من فكر ابن تيمية
فالحل يكون باجتثاث فكرها قبل اجتثاث وجودها العسكري فكلنا عرفنا ان هناك اتفاق عالمي لمواجهتها عسكريا والقضاء على وجودها المسلح في المناطق التي تسيطر عليها
لكن للان لم يقرروا مواجهتها فكريا الا عالم فذ واحد اسقط شرعيتهم واستنادهم الفكري هو المرجع الصرخي
والذي استطاع وبفترة وجيزة اكتشاف بدعهم وخرافاتهم التي زرقوها في جسد الاسلام
المرجع الصرخي نزع فتيل متفجرات ابن تيمية وأحبط كل مفخخاتهم الفكرية في العقيدة الاسلامية
السيد #الصرخي الحسني
يا دولة المفخّخات الخزي والسوء عليكم اليوم!!!
العنوان الأول: ميِّزوا الفتنة...إيّاكم والفِتنة!!!1..2..6..العنوان الثاني: المارقة والدولة!!!...العنوان السادس: اليوم الموعود...في القرآن:1..2..13..14- البِشارة نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ.. 15- الإمام المُستضعف الوارث..16- مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ: قال (العلي العظيم): {{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ الر ۚ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴿1﴾... وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴿5﴾...}}. إبراهيم، هنا أمور: الأمر الأول..الأمر الثاني.. الأمر الثالث: الأيام في القرآن جاءت بأوصاف مختلفة منها: أولًا: ما يشير إلى أيام الله وأيام الناس ويوم اكمال الدين.. ثانيًا: ما يشير إلى التحذير مِن يوم القيامة، ومِن اليوم الموعود، يومَ لا ينفع نفسًا إيمانُها.. ثالثًا: ما يشير إلى أحداث ووقائع وآيات وقعت في الدنيا.. رابعًا: ما يشير إلى يوم القيامة وما فيها مِن صفات وأحداث: قال (سبحانه وتعالى): 1..2.. 23- {ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُخْزِيهِمْ وَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ ۚ قَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ عَلَى الْكَافِرِينَ}. النحل: 27//50.. خامسًا.. سادسًا.. 17- دَابَّةٌ مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ..18- الطَبْعُ والاهتداءُ والساعةُ بَغْتةً...
مقتبس من المحاضرة {{ 9 }} من #بحث
#الدولة.. #المارقة...في #عصر_الظهور...منذ #عهد_الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم)
#بحوث : تحليل موضوعي في #العقائد و #التاريخ_الاسلامي
25 صفر 1438هـ - 26 _11_2016
مواضيع ومقالات مشابهة