هل ام المؤمنين عائشة تفتري على الرسول يادواعش؟!! بقلم / باسم البغدادي
عندما تبحث في الكتب والروايات التي يعتقد بها التيمية الدواعش وفكرهم الضال المستقاة من المنهج الأموي في التدليس وبتر الأحاديث والافتراء من خلال الروايات التي تخالف الشرع والأخلاق, تجدهم أنهم لم يسلم منهم احد في اتهامه او نسب حديث مغلوط له هذا يشمل حتى من يدافعون عنه ويتباكون ليل ونهار للدفاع عنه كما يزعمون وهي ام المؤمنين عائشة حيث افتروا عليها بحديث الانتحار المشهور الذي ينقله بعض كتب الحديث ومنهم البخاري في كتابه التعبير بقولهم انها تحدثت عن ان النبي اراد ان ينتحر في اكثر من مرة بسبب موت رفيقه ورقة وفتور الوحي عنه .
فتصدى لهذا الحديث المغلوط المراد منه تنزيل من قيمة النبي الاكرم (صلوات الله عليه واله ) واتهام ام المؤمنين عائشة فيه ,بين المحقق الكبير العراقي العربي السيد الصرخي في محاضرته السادسة عشر من بحيث (#السيستاني_ما_قبل_المهد_الى_ما_بعد_اللحد) حيث بين وضع الحديث في هذه الحادثة التي ينفيها شرعنا الذي أتى به الرسول الكريم ..بقوله ..
((قال الزهري فأخبرني عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: ... ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم فيما بلغنا حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رءوس شواهق الجبال.
أقول :يعني هذا الحزن وصل إلى أن النبي حاول أن يرمي نفسه، أن يتردى من رءوس شواهق الجبال، عدة مرات، مرارًا كثيرة أراد الانتحار، قطع الوحي فأراد أن ينتحر، عدة مرات أراد الانتحار من شواهق الجبال. ))
للاستماع للمحاضرة كاملة
https://www.youtube.com/watch?v=E6y8IcPwOsg
وبعد كل الذي تقدم وتبيان وضاعة وهشاشة المنهج التيمي الأموي هل بقي عذر الى من يتبعهم في مراجعة نفسه والأفكار التي تربى عليها من المنهجية التيمية التكفيرية والتدليس الواضح والكذب على رسول الله واتهام امهات المؤمنين بما لا يقولن على رسول الله الطاهر المعصوم (صلى الله عليه وعلى اله وسلم ) هل بقي عندهم عذر امام الله (تعالى )بعدما كشف المحقق الكبير السيد الصرخي من منهجية يراد منها ضرب الاسلام من القلب بضرب قادته الأوائل .
فتصدى لهذا الحديث المغلوط المراد منه تنزيل من قيمة النبي الاكرم (صلوات الله عليه واله ) واتهام ام المؤمنين عائشة فيه ,بين المحقق الكبير العراقي العربي السيد الصرخي في محاضرته السادسة عشر من بحيث (#السيستاني_ما_قبل_المهد_الى_ما_بعد_اللحد) حيث بين وضع الحديث في هذه الحادثة التي ينفيها شرعنا الذي أتى به الرسول الكريم ..بقوله ..
((قال الزهري فأخبرني عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: ... ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم فيما بلغنا حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رءوس شواهق الجبال.
أقول :يعني هذا الحزن وصل إلى أن النبي حاول أن يرمي نفسه، أن يتردى من رءوس شواهق الجبال، عدة مرات، مرارًا كثيرة أراد الانتحار، قطع الوحي فأراد أن ينتحر، عدة مرات أراد الانتحار من شواهق الجبال. ))
للاستماع للمحاضرة كاملة
https://www.youtube.com/watch?v=E6y8IcPwOsg
وبعد كل الذي تقدم وتبيان وضاعة وهشاشة المنهج التيمي الأموي هل بقي عذر الى من يتبعهم في مراجعة نفسه والأفكار التي تربى عليها من المنهجية التيمية التكفيرية والتدليس الواضح والكذب على رسول الله واتهام امهات المؤمنين بما لا يقولن على رسول الله الطاهر المعصوم (صلى الله عليه وعلى اله وسلم ) هل بقي عندهم عذر امام الله (تعالى )بعدما كشف المحقق الكبير السيد الصرخي من منهجية يراد منها ضرب الاسلام من القلب بضرب قادته الأوائل .
مواضيع ومقالات مشابهة