ايران هي الاخطر على العراق فلا وجود لها في مشروع الخلاص..... المرجع الصرخي
ايران هي الاخطر على العراق فلا وجود لها في مشروع الخلاص..... المرجع
الصرخي
بقلم ضياء الراضي
ايران والسعي الحثيث منذ تولي حكومة الملالي والى يومنا هذا بالهيمنة والسيطرة على المنطقة وكانت خطوتها الاولى باشعال حرب استمرت لثمان سنوات راح فيها الالاف من ابناء العراق ولم تكتف ايران بذلك فمدت اذرعها لكي تهيمن بكل الطرق والوسائل على دول المنطقة فزرعت العملاء والمندسين في العديد من الدول وكون ايران ترفع شعار الزيف والخداع وهو بانها تمثل المذهب الشيعي الا انه بالحقيقة ليس مذهب التشيع بل المذهب الصفوي التكفيري مذهب الانحرافات والقتل والتطاول على الصحابة وامهات المؤمنين فكان في سوريا لها حصة وفي اليمن والبحرين ولبنان وبعد سقوط النظام السابق وجدت ضالتها بان توصل العديد من ربتهم وجندتهم لتوصلهم الى السلطة ودفعت بما يسمى بالحوزة الكهنوتية التابعة لها والتي تأتمر بأوامر الامبراطورية الحالمة لتساندهم وتدعمهم وتوصلهم الى مراكز القرار فكانوا عند حسن ظن تلك الامبراطورية فجعلوا بسياستهم الرعناء سياسة الفساد والافساد والنهب والسرقات ليجعلوا من ابناء العراق مصدات ودروع لهم ولكل الهجمات التي توجه اليها وجعلوا من ارض العراق الطاهرة ساحة لتصفية الحسابات بين ايران ومن يتصارع معها من الدول الطامعة في العراق ومنها تنظيم الارهاب والتكفير داعش الذي هو أنبثق وولد من رحم تلك السياسة الرعناء فاذا اراد العراق الخلاص مما يمر به عليه ان يطبق بنود مشروع الخلاص الذي طرحه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني والذي فيه حلول ناجعة وبرنامج متكامل وخطوات للحل الجذري لهذه المرحلة ومن تلك البنود هي اخراج ايران من اللعبة كونها الاخطر والاشرس على العراق وعلى المنطقة وعليها بان تصفي حساباتها بعيدا عن العراق والعراقيين او ايجاد ساحة مفتوحة لهم ولاعدائهم ليتصارعوا فيها بقوله (.....إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح في حال رفضت إيران الإنصياع للقرار فيجب على الأمم المتحدة والدول الداعمة لمشروع الخلاص أن تُجنِّب العراقيين الصراع فتؤمِّن مناطق آمنة محميّة دولياً يعيش فيها العراقيون تحت حماية ورعاية الأمم المتحدة ، ونترك جبهة قتال مفتوحة ومباشرة بين إيران والدولة الإسلامية (داعش) يتناطحان ويتقاتلان فيها ولتكن (مثلاً) محافظة ديالى وليستنزف أحدهما الآخر وننتظر نتائج القتال وفي حينها سيكون لنا قرار وفعل مع من يبقى منهما ، فنحن غير مستعدّين أن نجازف بحياة أبنائنا وأعزائنا بحثّهم على دخول حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل بل كل الخسارة والهلاك علينا فلا نرضى أن نكون حطباً لنيران صراعات قوى محتلّة غاصبة طامعة في خطف العراق واستعباد شعب العراق.)
بقلم ضياء الراضي
ايران والسعي الحثيث منذ تولي حكومة الملالي والى يومنا هذا بالهيمنة والسيطرة على المنطقة وكانت خطوتها الاولى باشعال حرب استمرت لثمان سنوات راح فيها الالاف من ابناء العراق ولم تكتف ايران بذلك فمدت اذرعها لكي تهيمن بكل الطرق والوسائل على دول المنطقة فزرعت العملاء والمندسين في العديد من الدول وكون ايران ترفع شعار الزيف والخداع وهو بانها تمثل المذهب الشيعي الا انه بالحقيقة ليس مذهب التشيع بل المذهب الصفوي التكفيري مذهب الانحرافات والقتل والتطاول على الصحابة وامهات المؤمنين فكان في سوريا لها حصة وفي اليمن والبحرين ولبنان وبعد سقوط النظام السابق وجدت ضالتها بان توصل العديد من ربتهم وجندتهم لتوصلهم الى السلطة ودفعت بما يسمى بالحوزة الكهنوتية التابعة لها والتي تأتمر بأوامر الامبراطورية الحالمة لتساندهم وتدعمهم وتوصلهم الى مراكز القرار فكانوا عند حسن ظن تلك الامبراطورية فجعلوا بسياستهم الرعناء سياسة الفساد والافساد والنهب والسرقات ليجعلوا من ابناء العراق مصدات ودروع لهم ولكل الهجمات التي توجه اليها وجعلوا من ارض العراق الطاهرة ساحة لتصفية الحسابات بين ايران ومن يتصارع معها من الدول الطامعة في العراق ومنها تنظيم الارهاب والتكفير داعش الذي هو أنبثق وولد من رحم تلك السياسة الرعناء فاذا اراد العراق الخلاص مما يمر به عليه ان يطبق بنود مشروع الخلاص الذي طرحه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني والذي فيه حلول ناجعة وبرنامج متكامل وخطوات للحل الجذري لهذه المرحلة ومن تلك البنود هي اخراج ايران من اللعبة كونها الاخطر والاشرس على العراق وعلى المنطقة وعليها بان تصفي حساباتها بعيدا عن العراق والعراقيين او ايجاد ساحة مفتوحة لهم ولاعدائهم ليتصارعوا فيها بقوله (.....إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح في حال رفضت إيران الإنصياع للقرار فيجب على الأمم المتحدة والدول الداعمة لمشروع الخلاص أن تُجنِّب العراقيين الصراع فتؤمِّن مناطق آمنة محميّة دولياً يعيش فيها العراقيون تحت حماية ورعاية الأمم المتحدة ، ونترك جبهة قتال مفتوحة ومباشرة بين إيران والدولة الإسلامية (داعش) يتناطحان ويتقاتلان فيها ولتكن (مثلاً) محافظة ديالى وليستنزف أحدهما الآخر وننتظر نتائج القتال وفي حينها سيكون لنا قرار وفعل مع من يبقى منهما ، فنحن غير مستعدّين أن نجازف بحياة أبنائنا وأعزائنا بحثّهم على دخول حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل بل كل الخسارة والهلاك علينا فلا نرضى أن نكون حطباً لنيران صراعات قوى محتلّة غاصبة طامعة في خطف العراق واستعباد شعب العراق.)
رابط مشروع الخلاص بالكامل للاطلاع
مواضيع ومقالات مشابهة