السيستاني الأب الروحي للطائفية السياسية والتطرف الديني
السيستاني الأب الروحي للطائفية السياسية والتطرف الديني
لربما علينا أن ندرك جيداً ونتيقن أن الفساد والجوع والدمار في العراق فرع الطائفية المقيتة وثمرتها. فالصراعات التي سحقت الآلاف وأراقت دماء الأبرياء, كان ورائها مرجعيات الفتنة التي كانت تمثل حجاب الفساد والمشرعن لقمع أي توجه لإنهاء الفتن ولا نحتاج على أن نعرف ذلك بأكثر من أن نعاين أن الفتنة الطائفية في العراق تعتمد طرفين أساسيين, هما الطائفية السياسية والتطرف الديني, فالطائفية السياسية تمثل كتل الفساد والانحراف المليشياوي الإجرامي والتي في معظمها تتبع إيران إما التطرف الديني فكان يمثل مرجعيات السب الفاحش التي تنتهك عرض النبي صلى الله عليه واله . وكان الرابط بين الطرفين والمؤمن لهما المتمرجع السيستاني, فقد زاوج بمباركاته بين الاثنين وأنتج لقاح الجريمة والتهجير والقتل والفساد معاً عبر مزاوجته بين الطائفية السياسة والطائفية الاعتقادية حيث جعل من نفسه الأب الروحي لهما وصبغهما بعنوان التشيع حتى أصبح القاتل السارق العميل يمثل أفضل عنوان لأهل البيت في انحطاط لم يشهده تاريخ التشيع . ومن هنا كان لزاماً على كل المثقفين والعلماء العدول اقتلاع هذا الداء من جذوره واستئصال الطائفية من أساسها أسوة بالمرجع العراقي العربي الصرخي الحسني الذي أعلن بصراحة أن من يسب عرض النبي ليس بشريف وليبحث عنه في مراكز الفحص . في الواقع يكمن العلاج في إنشاء دولة مدنية تحترم فيها المعتقدات وتقسم ثروات البلد بالعدالة بين أبناء الشعب كي لا يستغل عوز الناس للتطويع داخل منظمات الفساد والقتل والتهجير لقد أطلق المرجع العراقي الصرخي الحسني مشروعا للخلاص يمثل علاجا جذريا لكل مشاكل العراق والتي تعتبر الطائفية المستنقع الذي تنمو فيه كل الرذائل وذلك بحل البرلمان والحكومة وإقامة حكومة إنقاذ مدنية وإبعاد إيران من اللعبة .
عبد الاله الراشدي.
مشروع الخلاص
https://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=415439
الصرخيّ: صراعاتٌ مذهبيةٌ افتعلها السيستانيّ ومرجعياتُ السبِّ الفاحشِ
..
مواضيع ومقالات مشابهة
السيستاني الأب الروحي للطائفية السياسية والتطرف الديني
لربما علينا أن ندرك جيداً ونتيقن أن الفساد والجوع والدمار في العراق فرع الطائفية المقيتة وثمرتها. فالصراعات التي سحقت الآلاف وأراقت دماء الأبرياء, كان ورائها مرجعيات الفتنة التي كانت تمثل حجاب الفساد والمشرعن لقمع أي توجه لإنهاء الفتن
ما يمر به العراق من ويلات تخرج من رأس الكهنوتية الايرانية ومراجعهم الاذلاء المجوس امثال السيستاني الفاسد الذي سيطر على العراق وحوله الى دولة مليشيات طائفية وحزبية فالحل في العراق ما طرح من الاصلاء العراقيين في اقامة دولة مدنية بعيدة عن الكهنوت الديني الفاشي لايخالف الشرع الاخلاق تعيش فيه جميع الطوائف بحرية وهذا المشروع يتلخص بالخلاص من كل بؤرة منحرفة زرعها اصنام الدين الايرانين وعملائهم من ساسة فاسدين وصاحب المشروع هو السيد الصرخي العراقي الاصيل فعلينا جميعا الالتفاف حول السيد الصرخي ومساندته في مشروعه الرسالي
سبب دمار العالم ايران المجوسية واذنابها العملاء والمنتفعين من رجال الدين والسياسة ولا حل الا بمشروع الخلاص للسيد الصرخي الحسني
السيستاني عاشق الطائفية وسفك الدماء
مرجعية السيستاني لا تمتلك علم ولا حكمة انما تمتلك عقلية جاهلية انتقامية
حية للمرجع العراقي العربي الغيور السيد الصرخي الحسني الذي كشف اللثام عن حقائق المرجعيات المتلبسة بلباس الدين والدين منها براء والتي خربت البلاد ومزقته وانتهكت الانسانية بأفعالها واقوالها البعيدة عن الانسانية
لقد حذر المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الحكام والشعوب من التمدد الايراني الفارسي