ولاة التيمية بين تقديم الهدايا للتتار والركوع لأميركا
يبدو
أن قانون التبعية للقوى العظمى هو قانون واحد وأن اختلفت أزمنته
وأيدولوجياته فالتأثير السياسي للدول ذات النفوذ والهيمنة على الممالك
والأقاليم التي يحكمها ساسة لا يرون إلاسلطنتهم ومقدار مصالحهم الذاتية
والشخصية هذا القانون نافذ وبدرجة متقدمة . وطبيعي أن يتحرك هؤلاء السلاطين
والملوك تبعاً لنزاعتهم النفسية المحدودة وخصوصاً إذا ما لاحظنا السلوك
الشخصي لهؤلاء والذي يعتمد المجون واللهو والطرب ومعاقرة الخمور فمن اين
تأتي لهؤلاء روح للإسلام الرسالية. وليس هذا هو المهم إنما المهم هو ذلك
الخط المنحرف من أئمة المارقة التيمية الذي أعتمد هؤلاء السلاطين أئمة
وسادة ونظّر لهم على أنهم خلفاء النبي وأولياء أمور المسلمين وكفّر من
خالفهم على أنه رافضي.
وبمقاربة بين الماضي والحاضر فقد كشقف المرجع الصرخي الحسني في.. بحث الدولة المارقة.. في عصر الظهور.. منذ عهد الرسول انحناء أولياء أمور التيمية لآكبر هجمة تترية بقيادة هولاكو ورغبتهم في طاعته حيث يقول ((المقتبس الأوّل..المقتبس الثاني: كتاب تاريخ الإسلام48/(28)الذهبي: قال (الذهبي): {{[سنة خمس وخمسين وستمائة (655هـ)]: أوّلًا..ثانيًا: قال (الذهبي: [توجيه الهدايا إلى هولاكو]: وفي رمضان توجّه الملك العزيز بن السلطان الملك النّاصر يوسف، وهو صبيّ مع الأمير الزّين الحافظيّ وجماعة بهدايا وتُحَف إلى هولاكو، [[تنبيه: الخليفة ولي الأمر سلطان الدولة القدسيّة التيمية الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن العزيز بن الظاهر بن الفاتح صلاح الدين الأيوبي قبل أكثر مِن عام مِن سقوط بغداد كان تحت سلطة هولاكو وأوامره مُظهرًا الطاعة والولاء له على سيرة لؤلؤ، فيُرسِل الهدايا والتحف إلى هولاكو بيد ابنه الملك العزيز ومعه الأمراء!!! فهذا ابن العلقمي التَيمي أين وابن العلقمي الشيعي أين؟!! عقول فارغة يا تيمية!!!)).
لاحظوا هكذا تبدأ المؤامرات على الإسلام وبلدان المسلمين وكل هؤلاء القادة والأمراء الخونة مُدلّس على عمالتهم من قبل أئمة التيمية فيما يوجهون التهم الباطلة لأبن العلقمي الوزير الذي خرج بأمر الخليفة تداركا للأمور في بغداد بعد خيانة أمراء الممالك ليس إلا لأنه من الشيعة .. ولعل أقرب صورة نلاحظها عن واقع التيمية هو ما يحصل الآن فدول التوحيد التيمي الأسطوري وأمرائهم فرشوا الطريق معبداً ولمرات أمام هولاكو الغرب أو الدجال الأميركي بكل قوه وجيوشه وطائراته بل أسسوا قواعد عسكرية له فيس بلدانهم وراحوا يمررون كل مشاريعه الصهيونية الماسونية التوسعية التي تناسب ربهم الشاب الأمرد, فيما تجول مارقتهم بلدان الإسلام لتفتك بالإنسانية, فهم بين ملوك وأمراء جهزوا أنفسهم للمسير مع الرب الأميركي كما جهز إسلافهم لؤلؤ وغيرهم المسير مع هولاكو ففتكوا بالبلاد والعباد وبين مارقة داعشية تفتك بالأبرياء .. هذا هو دين وتوحيد أئمة التيمية أرجع والى تاريخهم وحقيقتهم تجدونها في بحث الدولة المارقة.. في عصر الظهور .. منذ عهد الرسول
عبد الاله الراشدي
وبمقاربة بين الماضي والحاضر فقد كشقف المرجع الصرخي الحسني في.. بحث الدولة المارقة.. في عصر الظهور.. منذ عهد الرسول انحناء أولياء أمور التيمية لآكبر هجمة تترية بقيادة هولاكو ورغبتهم في طاعته حيث يقول ((المقتبس الأوّل..المقتبس الثاني: كتاب تاريخ الإسلام48/(28)الذهبي: قال (الذهبي): {{[سنة خمس وخمسين وستمائة (655هـ)]: أوّلًا..ثانيًا: قال (الذهبي: [توجيه الهدايا إلى هولاكو]: وفي رمضان توجّه الملك العزيز بن السلطان الملك النّاصر يوسف، وهو صبيّ مع الأمير الزّين الحافظيّ وجماعة بهدايا وتُحَف إلى هولاكو، [[تنبيه: الخليفة ولي الأمر سلطان الدولة القدسيّة التيمية الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن العزيز بن الظاهر بن الفاتح صلاح الدين الأيوبي قبل أكثر مِن عام مِن سقوط بغداد كان تحت سلطة هولاكو وأوامره مُظهرًا الطاعة والولاء له على سيرة لؤلؤ، فيُرسِل الهدايا والتحف إلى هولاكو بيد ابنه الملك العزيز ومعه الأمراء!!! فهذا ابن العلقمي التَيمي أين وابن العلقمي الشيعي أين؟!! عقول فارغة يا تيمية!!!)).
لاحظوا هكذا تبدأ المؤامرات على الإسلام وبلدان المسلمين وكل هؤلاء القادة والأمراء الخونة مُدلّس على عمالتهم من قبل أئمة التيمية فيما يوجهون التهم الباطلة لأبن العلقمي الوزير الذي خرج بأمر الخليفة تداركا للأمور في بغداد بعد خيانة أمراء الممالك ليس إلا لأنه من الشيعة .. ولعل أقرب صورة نلاحظها عن واقع التيمية هو ما يحصل الآن فدول التوحيد التيمي الأسطوري وأمرائهم فرشوا الطريق معبداً ولمرات أمام هولاكو الغرب أو الدجال الأميركي بكل قوه وجيوشه وطائراته بل أسسوا قواعد عسكرية له فيس بلدانهم وراحوا يمررون كل مشاريعه الصهيونية الماسونية التوسعية التي تناسب ربهم الشاب الأمرد, فيما تجول مارقتهم بلدان الإسلام لتفتك بالإنسانية, فهم بين ملوك وأمراء جهزوا أنفسهم للمسير مع الرب الأميركي كما جهز إسلافهم لؤلؤ وغيرهم المسير مع هولاكو ففتكوا بالبلاد والعباد وبين مارقة داعشية تفتك بالأبرياء .. هذا هو دين وتوحيد أئمة التيمية أرجع والى تاريخهم وحقيقتهم تجدونها في بحث الدولة المارقة.. في عصر الظهور .. منذ عهد الرسول
عبد الاله الراشدي
مواضيع ومقالات مشابهة
الفكر والسلوك الطائفي لدى ائمة الدواعش المارقة !!!
الأحد, 14-مايو-2017
صنعاء نيوز/ سليم الحمداني -
افكار منحرفة وسلوكيات شاذة منهجية بنوها على المغالطات والدس والتزوير وسعيا الى اثارة الفتن بين الناس بين صفوف الامة هذه هي منهجية ائمة الدواعش وسلوكياتهم العامة وما نراه اليوم من احفادهم على نفس الشاكلة قتلوا حرقوا دمروا المدن والبلدان تحت مسميات الطائفية على نهج اجدادهم كل من لا يؤمن بفكارهم بما اتى به امامهم المجدد ابن تيمية فهو في جهة الفسقة الضالين المضلين جهمي رافضي مرتد ونرى دائما السلوك العام لهم هو الدس والتزوير وتحريف الحقائق منهجية تربوا عليها وروجوا لها من اجل تبرير افعالهم من اجل التغطية على جرائمهم وجرائم سلاطينهم وخلفائهم على مر العصور ومع كل ذلك يرمون بالجرائم وهذه الافعال على غيرهم ويتهمون غيرهم بما حصل وحل بالإسلام وبلدان المسلمين ومنها ما حل بعاصمة الدولة العباسية بغداد حيث انهم دائما يوجهون باللوم على الوزير ابن العلقمي ومن تدليس وما يعيشون به من خيالات فاسدة هو ان ابن تغري بردي يقول: بان ابن العلقمي هو من تامر مع المغول وسهل لهم الامر في اسقاط بغداد وانه قد تامر معهم وكان يصانعهم بالباطن في زمن المستنصر علما ان في هذا الفترة ان ابن العلقمي ليس بوزير فهذه هي خرافاتهم وهذه طائفيتهم وهذا نهجهم نهج اثارة الفتن والدس والتزوير وقد بين هذا الامر سماحة المحق الصرخي الحسني خلال بحثه الموسوم (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري) المحاضرة الثانية والاربعون بقوله :
(أفعال وأفكار التيمية الخوارج طائفيّة تكفيريّة!!!
وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (11): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية: ابن العلقمي: المورد1..المورد2: الوافي بالوَفَيات: الصَّفَدي: قال {{[ابن العلقمي الوزير]: محمد بن محمد بن علي: أبو طالب الوزير المدبر مؤيد الدين ابن العلقمي البغدادي الرافضي وزير المستعصم: 1..2- فأظهر الرفض قليلًا...ولم يزل ناصحًا لأستاذه حتى وقع بينه وبين الدوادار (الدويدار) لأنّه كان يتغالى في السنّة وعضده ابن الخليفة، [[ تعليق: هنا أيضًا ينكشف جهل وتدليس المنهج التيمي المارق: أ..ب..جـ- ولا نستغرب أن تصل خيالات المنهج التدليسي التيمي إلى أن تكون تأثيرات ابن العلقمي حتى قبل ولادته حين كان في الأصلاب!!! ومِن ذلك خيالات ابن تغري بردي الزاعمة أنّ ابن العلقمي كان يتآمر على الخليفة والخلافة قبل تولي المستعصم الخلافة، أي منذ زمن المستنصر!!! حيث قال في النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة7/(47): {وكان الخليفة المستنصر بالله قد استكثر مِن الجند قبل موته حتّى بلغ عدد عسكره مائة ألف، وكان الوزير ابن العلقميّ مع ذلك يصانع التّتار في الباطن ويكاتبهم ويهاديهم}، علمًا أنّ ابن العلقمي لم يكن وزيرًا أصلًا في زمن المستنصر!!! وقد خفي أو أخفى ابن تغري بردي حقيقة ما كان يفعله الخليفة المستنصر نفسه في مصانعة التتار ومكاتبتهم وإرسال الهدايا السنيّة لهم!!! فنسب هذا الفعل لابن العلقمي حسب خياله الطائفي التيمي الخصب !!! [[
المحاضرة الثانية والاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
https://www.youtube.com/watch?v=Y1payZFStXo
المحاضرة الحادية والاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
https://www.youtube.com/watch?v=QL7fsB3ETPo&t=14s
المحاضرة الاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
https://www.youtube.com/watch?v=d3_KWosY1eE
المحاضرة السابعة عشرة بحث ( الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)
https://www.youtube.com/watch?v=R1zP48-B1MM
أضف تعليقاً على هذا الخبر