***** sndshwa32014@yahoo.ca اتصل بنا *****

    موقع شعاع العراق
    • الرئيسية
    • أخبار
    • مقالات
    • الكتب والبرامج الألكترونية
    • القضايا الإسلامية
    • صحة
    • الطب البديل
    • منوع
    .

    لمراسلتنا

  • أرسل خبر
  • أضف مقال
  • اتــصل بنــا
    • البحث في الموقع

      الأكثر مشاهدة

      • وثيقة لهيئة المسائلة والعدالة تثبت ان الشيخ محمد اليقوبي من ازلام النظام السابق
        بعد ان نشر موقع الكاشف وثيقة حصرية تثبت ان مؤسس حزب الفضيلة رجل الدين محمد موسى اليعقوبي هو احد ازلام النظام البعثي السابق ، اكدت هيئة...
      • السيستاني مؤسِّسُ الحَشْدِ وزعيمُه والمسؤولُ عن كلِّ أفعالِه.
        السيستاني مؤسِّسُ الحَشْدِ وزعيمُه والمسؤولُ عن كلِّ أفعالِه. أعلنت منظمة العفو الدولية بان الحشد الشعبي ارتكب مجازر بحق سنة العراق وغيرهم...
      • خمسة أطعمة تجعلك أكثر شبابا
        خمسة أطعمة تجعلك أكثر شبابا نضارة وحيوية البشرة خاصة الوجه، هما طموح كل فتاة، وهذا لا يتأتى إلّا من خلال الاعتناء ببشرتك وتدليلها من خلال...
      • العراق في سفال مادامت إيران في اللعبة
        العراق في سفال مادامت إيران في اللعبة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هيام الكناني أصبح العداء للأنس...
      • " ولاية فقيه او حكم امبراطور " للمرجع الديني السيد الصرخي الحسني
        " ولاية فقيه او حكم امبراطور " للمرجع الديني السيد الصرخي الحسني سماحة المرجع الأعلى العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (رعاكم ...
      • تحميل كتاب الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
         كتاب الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة لصدر الدين الشيرازي المعروف بالملا صدرا رحمه الله     (الحكمة المتعالية في الأسفار ال...
      • نص قانون الموازنة العامة لسنة 2016 موقع شعاع العراق
          بغداد: اقر مجلس النواب العراقي اليوم الاربعاء قانون الموازنة العامة ٢٠١٦. وفيما يلي نص القانون: اضغط هنا لتحميل نص القانون
      • العبادي في مهب الريح ... التغيير قادم ...البروفيسور الدكتور خليل شمه
          من هو عماد الخرسان الذي عينه العبادي أميناً عاماً لمجلس الوزراء لست بصدد التعليق او تحليل ما ذهب اليه العبادي من اصلاحات ترقيعية ولك...
      • ائتلاف الوطنية يعلن عن تنازله لمقاعده النيابية مقابل تشكيل حكومة إنقاذ وطني
        أكد ائتلاف الوطنية، بزعامة اياد علاوي، الثلاثاء، استعداده للتنازل عن مقاعده البرلمانية مقابل تشكيل حكومة انقاذ وطني “تلبي مطالب الشعب العرا...
      • المرجع الصرخي يهدم ويكشف جواسيس ومخططات ألف عام
        المرجع الصرخي يهدم ويكشف جواسيس ومخططات ألف عام ...... حسين القاوقجي التوقيت المناسب والدقة الزمنية والتحديد المرسوم على وفق الدراية العل...
      يتم التشغيل بواسطة Blogger.

    مقالات الموقع... المقالات تُعّبر عن وجهة نظر كاتبها

    قسم البحوث والقضايا الاسلامية

    الأخبار والتقارير والاحداث

    قسم الأخبار المنوعة

    You tube

    قسم الكتب والبرامج الألكترونية

    الصحة

    الطب البديل

    إجمالي المشاهدات

    انتفاضة السجون وثورة المعتقلات

    موقع شعاع العراق | 5 يناير 2017 |

    انتفاضة السجون وثورة المعتقلات

    بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    يبدو أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية قررت بصلفٍ وكبرياءٍ، وعنجهيةٍ وغباءٍ، وغطرسةٍ وخيلاء، أن تصب جام غضبها على الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في جميع السجون والمعتقلات، وأن تمارس في حقهم ساديتها المفرطة، وكرهها القديم، وحقدها الدفين، وأن تثأر لنفسها من أسودٍ تحبسهم، وأبطالٍ تعتقلهم، ورجالٍ بالقيود تكبلهم، وقادةٍ في الزنازين بعيداً عن العيون تعزلهم، وأن تنتقم من رفات الشهداء وذويهم، وأن تحبسهم في ثلاجاتٍ غير آدمية، وفي ظروفٍ غير إنسانية، أو تدفنهم دون علم أو حضور أهلهم، في قبور الأرقام المجهولة، ليكونوا رهائن بأيديهم، وورقةً للضغط والابتزاز على أهلهم، وبذا قررت أن تمسك بيد الشعب التي توجعها وتؤلمها، وأن تضغط على موضع الجرح فيهم بقسوةٍ ولؤمٍ، وخسةٍ ونذالةٍ، في خرقٍ واضحٍ للاتفاقيات والمعاهدات الدولية، وانتهاكٍ فاضحٍ لحقوق الإنسان وحقوق الشعوب الخاضعة لسلطات الاحتلال، دون مراعاةٍ لقانون أو خوفٍ من المجتمع الدولي، الذي يراقب جريمتهم ويسكت، ويرصد عدوانهم ويجبن.

    وقد بدأت سلطات الاحتلال بالفعل في تنفيذ حملتها الأمنية التأديبية الانتقامية الثأرية بكل قوةٍ وعنفٍ، وقررت ألا تستثني من غضبتها أحداً، وألا تكون لطيفةً في التعامل مع أي فئةٍ، وألا تستجيب إلى أي دعوةٍ أو التماسٍ، ويبدو أنها ماضية في خطتها بلا تردد، وعازمة على الإمعان فيها دون خوفٍ من مساءلة أو حسابٍ للعاقبة، ولا أدنى إحساسٍ بالعيب والنقيصة، فيما يعتبر إعلان حالة حربٍ حقيقيةٍ ضد الأسرى والمعتقلين وذوي الشهداء وشعبهم، متوقعين أن الشعب الفلسطيني سيخضع لهم وسيخاف منهم، وسيذل رقابه لأجلهم وسيستجيب إلى طلباتهم، وسيستغيث بعالي الصوت أن أغيثونا، وكفوا عن تعذيبنا والإساءة إلينا، ذلك أن هذه هي سياسة العدو معنا، وهذا هو ديدنه فينا، فما عرفناه يوماً إلا ظالماً، وما عهدناه في تاريخنا إلا معتدياً غاشماً، وما انتظرنا منه يوماً قسطاً أو عدلاً، أو شفقةً أو رحمة.

    يحاول العدو الإسرائيلي أن ينفس بإجراءاته المنافية للأخلاق عن عجزه، وأن ينتقم بأثرٍ رجعي من آسري جنديه السابق جلعاد شاليط الذي أذاقهم الذل وأسقاهم المر طوال فترة أسره، رغم علمه أن الأسرى الذين يعتقلهم لا علاقة لهم بأسر جنوده، وإخفاء المعلومات عنه، فأغلبهم من سكان الضفة الغربية، وجل أسرى غزة تقريباً لم يشهدوا عدوانه الأخير على قطاعهم، ولا يعرف شيئاً عن أسرار الحرب ولا عن وسائل المقاومة وسبلها، والأماكن التي قد تستغلها وتستفيد منها في معركتها معه، أو كأنه يريد أن يرسل رسالةً إلى ذوي جنوده أننا لن نسكت عن أبنائكم، ولن نتخلى عن أولادكم، وأننا لن نوفر للمعتقلين الفلسطينيين سبل الراحة بينما جنودنا في الأسر أو مفقودين لا نعرف عنهم شيئاً، ونسي العدو أن المقاومة في غزة أكرمت جنديه ولم تعذبه، وأحسنت إليه ولم تهنه، واهتمت به ولم تهمله.

    إلا أن الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون العدو ومعتقلاته، الذين اعتادوا على التعذيب وتعايشوا مع ظروف السجن وقسوة السجان، وما عرفوا من العدو غير القهر والإذلال، قرروا الصمود والمواجهة، والثبات والتحدي أمام كل إجراءات العدو الغاشمة، والمساهمة في المعركة ولو بأجسادهم، والمشاركة في الصمود ولو على حساب صحتهم وعافيتهم، رغم أن موازين الحرب غير متكافئة، وأدوات القتال غير متشابهة، فسلطات الاحتلال تتسلح بعددٍ من الوحدات العسكرية والأمنية المختصة في مداهمة السجون والمعتقلات، والمدربة على قمع الأسرى والمعتقلين، والتعامل معهم بخشونةٍ كبيرةٍ ضمن أقسى الظروف وأصعب الأحوال.

    فقد تهيأت وحدة "الميتسادا" للمواجهة، وانطلق عناصرها بأقدامهم الثقيلة وخوذاتهم الواقية إلى السجون والمعتقلات، بعد أن تسلحوا بخراطيم الغاز الخانق والمدمع، والهراوات الغليظة والعصي الكهربائية، وبدأوا في اقتحام الغرف والأقسام وعزل الأسرى والمعتقلين، وفرزهم حسب الولاءات والانتماءات، ونقلهم وعقابهم وعزلهم في الزنازين والإكسات، ويساعدهم في جريمتهم الجنود والحراس، الذين يراقبون عمليات القمع ويشهدون جريمة الاعتداء، ويساهمون بسريةٍ وعلانيةٍ في ركل المعتقلين وضربهم، وسحبهم وجرهم.

    وكانت وحدة الميتسادا قد باشرت في سجون النقب ونفحة في تنفيذ أوسع حملات التفتيش والتنقيب بين حاجيات المعتقلين وأغراضهم الخاصة، تبحث عن كل ممنوع، وتصادر كل مشبوه، وتفسد كل ما يقع بين أيديها أو تدوسه أقدامها، وتعزل المعتقلين وتصنفهم، وتقود من تشاء منهم إلى أقسامٍ خاصة أو سجونٍ أخرى، وفي كل مداهمةٍ أو ما اصطلح الأسرى والمعتقلون على تسميته "قمعة"، يسقط جرحى ومصابون، جراء الضرب العنيف، والركل واللكم والجر، أو استنشاق الغاز الخانق أو المدمع، أو بسبب الحشر والتدافع، وزج المعتقلين في زنازين ضيقة، وإجبارهم على جلوس القرفصاء، أو الوقوف ووضع أيدهم فوق رؤوسهم، وأحياناً يسقط جرحى نتيجة إطلاق النار عليهم، ومن قبل سقط شهداءٌ عديدون.

    باتت عمليات المداهمة والاقتحام والتفتيش الفجائي والضرب والعزل والتأديب والنقل والفصل والفرز، أنشطة اعتيادية يومية تنفذها إدارة السجون والمعتقلات ضد جميع الأسرى والمعتقلين، وإن كانت تخص بإجراءاتها القمعية معتقلي حركة حماس، وكل من انتمى إليها أو أيدها أو انحاز إلى جانبها، تنفيذاً لقرارات الحكومة القاضية بالتضييق على معتقلي حماس أملاً في التأثير على قراراتها، ودفعها للكشف عن مصير الجنود الإسرائيليين المفقودين لديها، إلا أن الأسرى قد وحدوا كلمتهم وجمعوا صفهم وأعلنوا تضامنهم مع أسرى حماس ووقوفهم إلى جانبهم، ولن يسمحوا للعدو أن يفرق بينهم، أو أن يصنفهم وفق هواه وقانونه. هل يسكت المجتمع الدولي عن هذه الجريمة النكراء، أم يشجب ويستنكر ويدعو حكومة الاحتلال إلى الكف عنها، والتوقف عن هذه المهزلة، واللجوء إلى خيار التفاوض حول جنوده، والدخول في حوارٍ مع الوسطاء الذين يهبون دوماً لنجدته ومساعدته، ويعرفون تماماً الثمن الذي يجب أن يدفع، إذ أنه السبيل الوحيد لاستعادة جنوده أو الحصول على معلوماتٍ عنهم، وليعلموا أن المقاومة لن تفرط في حرية أبنائها، وأن الشعب لن يتخلَ عن الأمل في استعادة رجاله، وسيصبر على الأذى، وسيتحمل المعاناة، وسيجاهد لأسر جنودٍ آخرين، وسيهب إلى جانب أبطاله الأسرى ورجاله الأماجد في انتفاضةٍ عظيمةٍ وثورةٍ عملاقةٍ حتى ينعم أبناؤه جميعاً بالحرية، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون.

    مواضيع ومقالات مشابهة

    منشور بقسم مقالات Tweet
    ‏«الأقدم ‏‹أقدم
       
    ‏›أحدث ‏أحدث»
    /* ------------------------------ اضافة تعليقات الزوار من الفيس بوك ------------------------------ */
    Organic Themes

    الصفحة التالية رسائل اقدم الصفحة الرئيسية

    آخر المقالات

    You tube

    -- للتواصل sndshwa32014@yahoo.ca -.

    -- موقع شعاع العراق / اكتوبر 2014 -.