السيستاني ابن ثلاثة مياه اختلطت في رحمٍ واحد ؟
عندما
تم القرار اللوبي الموسادي والبريطاني باختيار شخصية السيستاني كمرجع شيعي
يضمن تحقيق أهدافهم والسيطرة على الشارع الشيعي والتخلص من ممانعته
ومقاومته وعدم تأييده لمشاريعهم حسب ما يحملون من تراث وتاريخ ومواقف شهمة
شرعية جهادية والتي تم تسويفها وتميعها وطمسها وتحريمها بمواقف وفتاوى
السيستاني المُعد لهذا الأمر , بعد قرارهم هذا لم يغب عنهم مستقلاً عما
يلاقي مرجعية السيستاني من رفض وعدم تأييد من الاحرار الشيعة علماء وعوام
خصوصاً بعد معرفتهم جيداً بعدم امتلاك السيستاني أي مؤهل علمي اصولي فقهي
ناهض ودليل حوزوي او نسب معتبر من مصادر الانساب يثبت حقيقة نسبه المزعوم ,
فالسيستاني لا يملك إلاّ الاعلام والاموال وهذه لم يستطع من خلالها وضع
مشجر نسب يثبت اصله وكذا لم يستطع ان يشري فيه علماً, لذلك عمدوا وقرروا
اسلوب الهجوم كخير وسيلة للدفاع وهو اسلوب عسكري مخابراتي طبقوه على مرجعية
السيستاني , يعتمد هذا الهجوم على استعمال أقذر الاسلحة وذلك بسوق وتوجيه
التهم بعدم صحة النسب وعدم طهارة المولد والجهل وعدم الاجتهاد لكل من لا
يرضخ ولا يقر ولا يعترف بمرجعية السيستاني ويعترض عليها وعلى مقدمات واسباب
وجودها , وهي نفس التهم التي يُتهم بها السيستاني والثابتة عليه واقعاً ,
وهذا هو ما ينطبق عليه الهروب الى الأمام وان كان يُسمى هجوماً , والغاية
والاهداف كثيرة منها التعمية والتغطية على نسب وجهل وعمالة السيستاني
ومرجعيته وبنفس الوقت ضرب وتسقيط المرجعيات الرسالية الربانية الرافضة
لعمالة وخيانة ومرجعية السيستاني وخطرها على المجتمع والاسلام والمذهب ,
وقطع الطريق امام العوام لكي لا يلتحقوا بهذه المرجعيات الربانية والذي
يعني عدم واستحالة تنفيذ مخططاتهم الشيطانية, وشاهد ذلك ما تعرضت له
مرجعيتين عاصرتا مرجعية السيستاني وهما مرجعية السيد الشهيد الصدر الثاني
قدس ومرجعية السيد الصرخي الحسني دام ظله, فقد قامت مرجعية السيستاني
وحاشيته ومؤسساته ومنتفعيه ومتملقيه بتوجيه واشراف الموساد بقذف التهم
ونشرها بين صفوف المجتمع للتشهير والتسقيط بهذه المرجعيتين , ومن جملة ما
قيل بحق السيد الشهيد بانه غير طاهر المولد وان ابيه عقيم وقد وجد في اكوام
الزبالة اضافة الى القول بعدم اجتهاده واعلميته ولم يجز له احد بالاجتهاد
وانه ساذج متطفل وصلاة جمعته فتنة ! وكذا ماقيل بحق السيد الصرخي الحسني من
تهم بعدم صحة نسبه السيادي وعدم اجتهاده اضافة الى السب والتسقيط بكل
اشكاله الى ما حصل في كربلاء من جريمة قذرة وحشية !!
ونقول للسيستاني تنزلاً والزاماً للحجة اذا كان ما تدعيه من عدم طهارة المولد وصحة النسب وعدم الاجتهاد دليلا على بطلال دعوى المرجعية ! فأنت تفحم نفسك بنفسك وترمي بيت غيرك بالحجارة وبيتك من زجاج وكما قيل عيرتني بداءها وانسلت , فاين نسبك وصحته واين اجتهادك ودليله ؟! اليس فقدان ذلك دليلا على بطلان مرجعيتك ؟!! فمنذ عقدين من الزمن وانت لا تملك بحث فقهي واحد ولا بحث اصولي واحد دال على اجتهادك ولن تستطيع ان تأتي بذلك لو كنت انت وحاشيتك ومؤسساتك ولندن والموساد بعضكم لبعض ظهيراً ! وأين نسبك وسيادتك وانت ابن ثلاثة مياه اختلطت في رحم واحد !! ونقول ومن حقنا ان نقول ؟ لماذا اختلطت مياه الرجال هذه وادت الى الشبهة والقرعة ؟ لماذا لم تعتد صاحبة الرحم وتلتزم بآثار واحكام المتعة حتى لا يختلط عليها الامر !! هذه اشكالية لمن يقول انها تتمتع كثيراً قربة لله !! فمن يقصد الله بالقربة لما لا يلتزم بما شرعه الله من مقدمات واحكام وعدة المتعة !!! ثم ان القرعة حكم ظاهري غير واقعي يترتب عنها الحاق الولد بأحد اصحاب المياه الثلاثة من اجل ان لا يضيع الولد ويتكفل بتربيته !! وليس انها حكم واقعي تحدد فعلاً وصدقاً وقطعا الاب الحقيقي ..فانت ايها السيستاني تبقى واقعاً ابن مردد بين الثلاثة او الاثنين من اصحاب مياه الرحم هذا لو سلمنا بصحة الواقعة ووقوع المتعة أصلاً , ثم ألم تتعظ عندما اعطاها لك بوجهك السيد الشهيد الصدر بعد قعدتم له الطريق قذفاً وتهماً بنسبه حين سألك عن حكم ثلاث مياه اختلطت في رحم واحد واجبته نحدد ذلك بالقرعة ..اراد ان يقول لك انت ابن قرعة فصه !!
يقول السيد الصرخي الحسني دام ظله في محاضرته الثانية عشر في 17 -9-2016 (السيستاني ماقبل المهد الى مابعد اللحد ) ..(( ابن السيستاني في اعتماد الأساليب الحديثة من خلال الجينات، وبعد هذه الحادثة بأسابيع في شهر رمضان 1417هـ، جاء كل من السيستاني وابنه الأكبر وشخص اسمه رضي المرعشي، فدار الحديث بينهم والأستاذ السيّد الصدر، فاذا بالسيّد الصدر يبادر بتوجيه السؤال للسيستاني: ماذا تقول في ثلاثة مياه في رحم امرأة واحدة فولدت؟ فأجاب السيستاني نعمل بالقرعة. فقال الصدر رحمه الله: أحسنت، ولكن ولدك يقول نلجأ للأجهزة الحديث لتشخيص الابن المولود" ... هل أنّ السيّد الأستاذ الصدر رحمه الله قصد في طرح مسألة اختلاط المياه نفس المعنى الذي نقلناه عن مصادره؟ وإذا كان يقصده فهل كان كرد فعل طبيعيّ وأقل بكثير من الطبيعي اتّجاه التهمة والفرية والطعن والبهتان الخطير الذي قاده السيستاني وأزلامه ومؤسسته ضد السيّد الأستاذ وبكل الأساليب وأقذرها، ومنها نفي السيادة عن سيدنا الأستاذ الصدر بل نفي طهارة مولده مدّعين أن والده عقيمًا، وإنّه لقيط، وجد في إحدى مكبّات الأزبال؟!!...))
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=455463
المرجع الصرخي : قضية نسب السيستاني ووالده محمد باقر ودعوى انتسابه لآل الرسول هي دعوى بلا دليل
ونقول للسيستاني تنزلاً والزاماً للحجة اذا كان ما تدعيه من عدم طهارة المولد وصحة النسب وعدم الاجتهاد دليلا على بطلال دعوى المرجعية ! فأنت تفحم نفسك بنفسك وترمي بيت غيرك بالحجارة وبيتك من زجاج وكما قيل عيرتني بداءها وانسلت , فاين نسبك وصحته واين اجتهادك ودليله ؟! اليس فقدان ذلك دليلا على بطلان مرجعيتك ؟!! فمنذ عقدين من الزمن وانت لا تملك بحث فقهي واحد ولا بحث اصولي واحد دال على اجتهادك ولن تستطيع ان تأتي بذلك لو كنت انت وحاشيتك ومؤسساتك ولندن والموساد بعضكم لبعض ظهيراً ! وأين نسبك وسيادتك وانت ابن ثلاثة مياه اختلطت في رحم واحد !! ونقول ومن حقنا ان نقول ؟ لماذا اختلطت مياه الرجال هذه وادت الى الشبهة والقرعة ؟ لماذا لم تعتد صاحبة الرحم وتلتزم بآثار واحكام المتعة حتى لا يختلط عليها الامر !! هذه اشكالية لمن يقول انها تتمتع كثيراً قربة لله !! فمن يقصد الله بالقربة لما لا يلتزم بما شرعه الله من مقدمات واحكام وعدة المتعة !!! ثم ان القرعة حكم ظاهري غير واقعي يترتب عنها الحاق الولد بأحد اصحاب المياه الثلاثة من اجل ان لا يضيع الولد ويتكفل بتربيته !! وليس انها حكم واقعي تحدد فعلاً وصدقاً وقطعا الاب الحقيقي ..فانت ايها السيستاني تبقى واقعاً ابن مردد بين الثلاثة او الاثنين من اصحاب مياه الرحم هذا لو سلمنا بصحة الواقعة ووقوع المتعة أصلاً , ثم ألم تتعظ عندما اعطاها لك بوجهك السيد الشهيد الصدر بعد قعدتم له الطريق قذفاً وتهماً بنسبه حين سألك عن حكم ثلاث مياه اختلطت في رحم واحد واجبته نحدد ذلك بالقرعة ..اراد ان يقول لك انت ابن قرعة فصه !!
يقول السيد الصرخي الحسني دام ظله في محاضرته الثانية عشر في 17 -9-2016 (السيستاني ماقبل المهد الى مابعد اللحد ) ..(( ابن السيستاني في اعتماد الأساليب الحديثة من خلال الجينات، وبعد هذه الحادثة بأسابيع في شهر رمضان 1417هـ، جاء كل من السيستاني وابنه الأكبر وشخص اسمه رضي المرعشي، فدار الحديث بينهم والأستاذ السيّد الصدر، فاذا بالسيّد الصدر يبادر بتوجيه السؤال للسيستاني: ماذا تقول في ثلاثة مياه في رحم امرأة واحدة فولدت؟ فأجاب السيستاني نعمل بالقرعة. فقال الصدر رحمه الله: أحسنت، ولكن ولدك يقول نلجأ للأجهزة الحديث لتشخيص الابن المولود" ... هل أنّ السيّد الأستاذ الصدر رحمه الله قصد في طرح مسألة اختلاط المياه نفس المعنى الذي نقلناه عن مصادره؟ وإذا كان يقصده فهل كان كرد فعل طبيعيّ وأقل بكثير من الطبيعي اتّجاه التهمة والفرية والطعن والبهتان الخطير الذي قاده السيستاني وأزلامه ومؤسسته ضد السيّد الأستاذ وبكل الأساليب وأقذرها، ومنها نفي السيادة عن سيدنا الأستاذ الصدر بل نفي طهارة مولده مدّعين أن والده عقيمًا، وإنّه لقيط، وجد في إحدى مكبّات الأزبال؟!!...))
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=455463
المرجع الصرخي : قضية نسب السيستاني ووالده محمد باقر ودعوى انتسابه لآل الرسول هي دعوى بلا دليل
مواضيع ومقالات مشابهة