الفلوجة بين الخبث الأمريكي والحقد الإيراني والذل العربي.
الفلوجة بين الخبث الأمريكي والحقد الإيراني والذل العربي.
بقلم اياد السامرائي
الفلوجة بين الخبث الأمريكي والحقد الإيراني والذل العربي.
عندما تكون الفلوجة هي من مرغت أنوف الأمريكان في الوحل فلا نتوقع ان الشينوك الأمريكية ستلقي بمساعدات إنسانية لقضاء تقول حكومته أن داعش يحاصره وعندما تكون الفلوجة حجر عثرة أمام التوسع الإيراني فهذا يعني أن الحكومة المليشياوية هي من تحاصر الأبرياء من النساء والأطفال وإذا كانت الطائفية قد أسقطت الغيرة لدى العراقيين فلما هذا الصمت العربي المهين. سمعنا وقرأنا عن غيرة الشجعان العرب عندما تهزهم نخوة المرأة العربية لكن لم نجد مثل ما يحصل في العراق حيث سقطت الغيرة بالكامل, حيث يحكمنا الجبناء العملاء الذين تمترسوا في الخضراء وتضحك علينا عمائم قذرة تزني وتبكينا ساعة وتسرقنا الف ساعة . إن أسوأ ما حل بنا هو ان تصنع لنا الفضائيات إبطالا وهميين تسمهم إبطال الحشد مهمتهم سرقة الدور وإحراق الممتلكات. يقصف تحالف دولي تقوده امريكا ووتعاون معها روسيا بستين دولة وتقودهم وتمدهم بالسلاح ايران وتفتي لهم مرجعية خرقاء لا تعرف ما يدور حولها ومع كل هذا فلا يستطيعون طرد عشرات الدواعش . ما هذه المعادلة ومن يدير هذه اللعبة, وأين السيستاني الذي اصبحت حوزته شركات استثمارية سياحية وزراعية عنوانها مشاريع العتبات حيث تحول علي و الحسين إلى مزارع للطماطم والخيار وشركات السفر. أما الفلوجة فعليها أن تأخذ جزائها من قرامطة العصر وقتلة الزمان وسراق الدور واهل الفجور الذين يبكون على الحسين وهم يقتلونه في كل يوم ألف مرة
بقلم اياد السامرائي
الفلوجة بين الخبث الأمريكي والحقد الإيراني والذل العربي.
عندما تكون الفلوجة هي من مرغت أنوف الأمريكان في الوحل فلا نتوقع ان الشينوك الأمريكية ستلقي بمساعدات إنسانية لقضاء تقول حكومته أن داعش يحاصره وعندما تكون الفلوجة حجر عثرة أمام التوسع الإيراني فهذا يعني أن الحكومة المليشياوية هي من تحاصر الأبرياء من النساء والأطفال وإذا كانت الطائفية قد أسقطت الغيرة لدى العراقيين فلما هذا الصمت العربي المهين. سمعنا وقرأنا عن غيرة الشجعان العرب عندما تهزهم نخوة المرأة العربية لكن لم نجد مثل ما يحصل في العراق حيث سقطت الغيرة بالكامل, حيث يحكمنا الجبناء العملاء الذين تمترسوا في الخضراء وتضحك علينا عمائم قذرة تزني وتبكينا ساعة وتسرقنا الف ساعة . إن أسوأ ما حل بنا هو ان تصنع لنا الفضائيات إبطالا وهميين تسمهم إبطال الحشد مهمتهم سرقة الدور وإحراق الممتلكات. يقصف تحالف دولي تقوده امريكا ووتعاون معها روسيا بستين دولة وتقودهم وتمدهم بالسلاح ايران وتفتي لهم مرجعية خرقاء لا تعرف ما يدور حولها ومع كل هذا فلا يستطيعون طرد عشرات الدواعش . ما هذه المعادلة ومن يدير هذه اللعبة, وأين السيستاني الذي اصبحت حوزته شركات استثمارية سياحية وزراعية عنوانها مشاريع العتبات حيث تحول علي و الحسين إلى مزارع للطماطم والخيار وشركات السفر. أما الفلوجة فعليها أن تأخذ جزائها من قرامطة العصر وقتلة الزمان وسراق الدور واهل الفجور الذين يبكون على الحسين وهم يقتلونه في كل يوم ألف مرة
مواضيع ومقالات مشابهة