الشعب يُقتَل يُهَجَّر... والكنيسة السيستانية وقسِّيسها على نهج فلنتين.
الشعب يُقتَل يُهَجَّر... والكنيسة السيستانية وقسِّيسها على نهج فلنتين.
في الوقت الذي تتصاعد فيه أعمدةُ الدخان لتُشكل غيوماً تحجب زرقة السماء...وغابت فيه شمس الأمل وخيمت الظلماء...وضجيج خطابات الحقن الطائفي والشحناء والبغضاء...وسادت ثقافة العنف والتطرف، وذُبِحت ثقافة السلم والتعايش السلمي بسيفِ فتاوى مراجع كهنوتٍ أدعياء، وسكينِ ساسةِ فساد أذلاء... في الوقت الذي يغرق فيه العراق في بحور من الدماء... وتهب رياح الفتن الظلماء... وتتلاطم أمواج الأزمات التي لم تغِب عن ناظر العراقيين البؤساء... ويعلو فيه أزيز الرصاص، ودوي التفجيرات فتتناثر الروس والأشلاء... وتتعالى أصوات الثكلى ونحيب النساء...وباتت ميزانية أغنى بلد فارغة خواء...لتنذر بخطرٍ آخرٍ مُحدقٍ ليثقل كاهل الشعب المسحوق فقرا وحرمانا وعناء...
وبينما يعيش الملايين تحت خط الفقر... ويقطن الملايين من المهجرين والنازحين القفار والصحراء، تحت لهيب الحر صيفا وعواصف ترابية ورملية صفراء، حمراء، سوداء، وإمطار وثلوج وقَرْصِ برد الشتاء... ومليشيا وحشد طائفي مُتعطش لسفك الدماء، وتنفيذ أجندات الأعداء... وداعش الذي تسبَّبَتْ في دخوله السياسة الطائفية الرعناء...وتسلط ساسة الفساد والإفساد...واحتلال إيراني اكبر اخطر أشرس يحمل الشر والعداء...
وبعد أن دَمَّر العراق وسحق شعبه... يعتزل المرجع الكهنوت الذي جُعِّلَ منه إلها يُعبد من دون رب السماء...ترك السياسة ليعود إلى سرداب الصمت والإنزواء...تركها بعد أن غرر بحشده وأطعمه سموم المكر والإغواء...
السيستاني صاحب الألقاب الجوفاء...صمام الأمان ولا أمان...حكيم الحكماء ولا حكمة... يتلقى الوحي من الإمام أو السماء بَيْدَ أن الحقيقة إنما هو نزغ من الشيطان ووحي منه وإغواء...لأن وحي السماء لا يصدر منه إلا الخير والسلام والإخاء...السيستاني ترك السياسة ليتفرغ للفتاوى الفلنـتيـنية التي حرمتها حتى الكنيسة وكل شرائع السماء... اصدر تلك الفتاوى ليتبنى أفعال قساوسة الكنيسة السيستانية، من وكلاء ومعتمدين وساسة مُلتحين سُرّاق فاسدين لُقطاء عملاء... تلك المفارقات والعجائب والغرائب تناولها المرجع العراقي الصرخي في سياق جواب له على استفتاء...فكان مما جاء فيه من نور وضياء:
((2ــ من الواضح أنّ الكلامَ عن تفرّغ السيستاني للفتاوى الفلنـتيـنية، وعدم الغرابة فيه، يتفرع عن كون شخص السيستاني موجودًا فعلًا و كان سويًا وبكامل قواه الجسدية والعقلية، وكان قادِرًا ومختارًا على اصدار الفتاوى، وعدم الغرابة يكون أوضح وأجلى عندما يكون كلّ ذلك صدر ويصدر من وكلائه ومعتمديه القساوسة الفاسدين أصحاب الأفعال الفلنـتيـنية الإباحية المُخزية المعروفة للجميع، فهؤلاء القساوسة وعلى نهج فلنتـين قد خالفوا تعاليم الكنيسة السيستانية، ثم تبنــّـتْ هذه الكنيسة أفعالَ قساوستِها عشــّـاق المال والنساء، فأفْـتَى الزعيم بجوازِها وحـلّـيّتِها وجَعَلَ لها عيدًا للاحتفاء والاحتفال والتبرّك والاقتداء!!!)).
الشعب يُقتَل يُذبَح يُهَجَّر يُجَوَّع، والعراق يُدَمَّر ويحترق... والمرجع الفلنـتيـني يعتزل لينهمك في استنباط فتاوى العشق والغرام على الطريقة الفلنـتيـنية...،أليس هذا قمة الاستخفاف والإزدراء. وعدم الاكتراث لما جرى ويجري (بسببه) على العراق من ويل وثبور وسفك دماء.
بقلم
احمد الدراجي
في الوقت الذي تتصاعد فيه أعمدةُ الدخان لتُشكل غيوماً تحجب زرقة السماء...وغابت فيه شمس الأمل وخيمت الظلماء...وضجيج خطابات الحقن الطائفي والشحناء والبغضاء...وسادت ثقافة العنف والتطرف، وذُبِحت ثقافة السلم والتعايش السلمي بسيفِ فتاوى مراجع كهنوتٍ أدعياء، وسكينِ ساسةِ فساد أذلاء... في الوقت الذي يغرق فيه العراق في بحور من الدماء... وتهب رياح الفتن الظلماء... وتتلاطم أمواج الأزمات التي لم تغِب عن ناظر العراقيين البؤساء... ويعلو فيه أزيز الرصاص، ودوي التفجيرات فتتناثر الروس والأشلاء... وتتعالى أصوات الثكلى ونحيب النساء...وباتت ميزانية أغنى بلد فارغة خواء...لتنذر بخطرٍ آخرٍ مُحدقٍ ليثقل كاهل الشعب المسحوق فقرا وحرمانا وعناء...
وبينما يعيش الملايين تحت خط الفقر... ويقطن الملايين من المهجرين والنازحين القفار والصحراء، تحت لهيب الحر صيفا وعواصف ترابية ورملية صفراء، حمراء، سوداء، وإمطار وثلوج وقَرْصِ برد الشتاء... ومليشيا وحشد طائفي مُتعطش لسفك الدماء، وتنفيذ أجندات الأعداء... وداعش الذي تسبَّبَتْ في دخوله السياسة الطائفية الرعناء...وتسلط ساسة الفساد والإفساد...واحتلال إيراني اكبر اخطر أشرس يحمل الشر والعداء...
وبعد أن دَمَّر العراق وسحق شعبه... يعتزل المرجع الكهنوت الذي جُعِّلَ منه إلها يُعبد من دون رب السماء...ترك السياسة ليعود إلى سرداب الصمت والإنزواء...تركها بعد أن غرر بحشده وأطعمه سموم المكر والإغواء...
السيستاني صاحب الألقاب الجوفاء...صمام الأمان ولا أمان...حكيم الحكماء ولا حكمة... يتلقى الوحي من الإمام أو السماء بَيْدَ أن الحقيقة إنما هو نزغ من الشيطان ووحي منه وإغواء...لأن وحي السماء لا يصدر منه إلا الخير والسلام والإخاء...السيستاني ترك السياسة ليتفرغ للفتاوى الفلنـتيـنية التي حرمتها حتى الكنيسة وكل شرائع السماء... اصدر تلك الفتاوى ليتبنى أفعال قساوسة الكنيسة السيستانية، من وكلاء ومعتمدين وساسة مُلتحين سُرّاق فاسدين لُقطاء عملاء... تلك المفارقات والعجائب والغرائب تناولها المرجع العراقي الصرخي في سياق جواب له على استفتاء...فكان مما جاء فيه من نور وضياء:
((2ــ من الواضح أنّ الكلامَ عن تفرّغ السيستاني للفتاوى الفلنـتيـنية، وعدم الغرابة فيه، يتفرع عن كون شخص السيستاني موجودًا فعلًا و كان سويًا وبكامل قواه الجسدية والعقلية، وكان قادِرًا ومختارًا على اصدار الفتاوى، وعدم الغرابة يكون أوضح وأجلى عندما يكون كلّ ذلك صدر ويصدر من وكلائه ومعتمديه القساوسة الفاسدين أصحاب الأفعال الفلنـتيـنية الإباحية المُخزية المعروفة للجميع، فهؤلاء القساوسة وعلى نهج فلنتـين قد خالفوا تعاليم الكنيسة السيستانية، ثم تبنــّـتْ هذه الكنيسة أفعالَ قساوستِها عشــّـاق المال والنساء، فأفْـتَى الزعيم بجوازِها وحـلّـيّتِها وجَعَلَ لها عيدًا للاحتفاء والاحتفال والتبرّك والاقتداء!!!)).
الشعب يُقتَل يُذبَح يُهَجَّر يُجَوَّع، والعراق يُدَمَّر ويحترق... والمرجع الفلنـتيـني يعتزل لينهمك في استنباط فتاوى العشق والغرام على الطريقة الفلنـتيـنية...،أليس هذا قمة الاستخفاف والإزدراء. وعدم الاكتراث لما جرى ويجري (بسببه) على العراق من ويل وثبور وسفك دماء.
بقلم
احمد الدراجي
مواضيع ومقالات مشابهة
هذا الصنم الايراني المجوسي الذي ثبت انه نغل من نغولة ايران في العراق وتسلط على
مصير وافكار الشيعية منذ عام 1979مـــ وصار يتحكم بالافكار
ويبث فتاوى طائفية ويحرض على التقاتل بين العراقيين الذي عرف عنهم التماسك الاجتماعي والمناطقي
وبسبب فتاوى السيستاني صار حروب طائفية بين ابناء الشعب الواحد ...
واوجب انتخاب قوائم احزاب فاسدة اعترف هو بفشلها السياسي وبفسادها وثبت انه
اعطى الموقف الخاطيء في وجوب الانتخاب بعد ان جعل انتخابهم كبيعتك لعلي يوم الغدير ...
فضلا عن تايده للاحتلال الامريكي وعدم صدور اي موقف يشجب او يشتنكر فيه جرائم الاحتلال والانتهاكات والاعتداء على الاعراض في السجون والمساجد والمراقد المقدسة ..
وبعد هذه المواقف الفاشلة ماذا تتوقع من مرجعية الفراغ العلمي ومرجعية الاعلام المزيف ...
السيستاني أسوأ مرجعية بتاريخ العراق
سبب دمار العالم والعراق هو ايران المجوسية واذنابها العملاء من امثال السستاني وعمائم السوء مسياسيون
سبب دمار العالم والعراق ايران المجوسية واذنابها من العملاء من عمائم السوء و سياسيون
سبب دمار العالم والعراق ايران المجوسية واذنابها من العملاء من عمائم السوء و سياسيون
سبب دمار العالم والعراق ايران المجوسية واذنابها من العملاء من عمائم السوء و سياسيون