إيران ومليشياتها وامبراطوريتها ... ترتعد فرائصها من المرجع العروبي الصرخي

إيران ومليشياتها وامبراطوريتها ... ترتعد فرائصها من المرجع العروبي الصرخي
بقلم / باسم البغدادي
إيران تلك الدولة التي يحسب لها ألف حساب من دول المنطقة ودول العالم أجمع حيث لايعلمون أنها مجرد فقاعات وفخفخة زائلة في أول مواجهة معها لأنها خاوية من داخلها بسبب الحروب التي فتحتها في المنطقة والمليشيات التي تدعمها من ميزانيتها مما جعلها خاوية هزيلة ولكن الإعلام من جعلها أسد وهي في الحقيقة نملة تدب على الأرض يستطيع أي فرد بحذائه أن يسحقها وبهذا الكلام أعلاه لاأقصد الشعب الإيراني بل ساسته وملاليه وفقيههم وكاهنهم الأعظم .
وكل ما تقدم قد بين ضعفه المرجع العربي السيد الصرخي في محاضرات متعددة حيث وصفها بأنها حصان خاسر وكل من يعول عليها فإنه أغبى الأغبياء وقال أيضا أنها خاوية من الداخل وتحكم شعبها بالحديد والنار وفي أول مواجهة ستسقط أسرع من سقوط الموصل وقال وحذر المرجع العربي السيد الصرخي في أحد بياناته الموسوم (من الحكم الديني اللاديني ..إلى الحكم المدني ) حيث نجده حذر إيران ومليشياتها ومرجعياتها وعملائها من التدخل في التظاهرات العراقية وقال إننا نحذركم من ركوب موج التظاهر وإلا سنوجه التظاهرات ضدكم لتطهير مؤسساتكم الفاسدة ويقصد بها إيران مراجعها وعملائها وأئمة الضلال القابعين في سراديب النجف .
للإطلاع على البيان
[url]http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php…[/url]
وكل هذه الخطابات التي تم سردها في السطور أعلاه نطقها بكل شجاعة ووطنية خالصة مماجعل إيران تدخل على الخط مباشرة تضرب السيد الصرخي وأنصاره في كربلاء وتقتل جميع الموجودين في بيته وتهدمه والتمثيل بهم في الشوارع وكل الذي حصل ويبقي السيد الصرخي يقول ويحكي ويوجه بدون مليشيات ولا سلاح ولا معسكرات مليشياوية الكلمة الصادقة التي هي أحد من السيف وأخذت إيران منحى آخر وهو التجاهل وبقي السيد الصرخي يوجه العراقيين التوجيه الصحيح في رفض كل فاسد وعميل وأئمة الضلال الخونة وطرح مشروعه الموسوم (مشروع الخلاص ) مما جعل العراقيين يستجيبون له وينزلون في سوح التظاهر ويطالبون بالمطالب التي طرحها ومنها إخراج إيران من العراق وتغيير الحكومة بحكومة إنقاذ وطني تشرف عليها الأمم المتحدة لحين إجراء انتخابات نزيهة لايشترك فيها الوجوه التي حكمت العراق سابقاً مما جعل إيران ومليشياتها وامبراطوريتها ترتعد فرائصها لأن مشروع الخلاص بمثابة قطع يد إيران من العراق وإنهاء تواجدها .
ومن هنا خرج علينا الكاهن الأعظم الخامنئي في عيد نوروز ليبث سمومه ووجهه شاحب من شدة الغضب ليقول أن الصرخي وأتباعه هم من يقود التظاهرات في العراق ويدعون إلى طرد إيران منه بتوجيه منه برفض التظاهرات وإعطاء الضوء الأخضر لقمعها .
وأخيراً نقول لخامنئي مهما تفعلون وتقولون فنحن لكم بالمرصاد نعم نحن من نوجه ونحن من ندعوا لطردكم من العراق والمنطقة وكان قولنا صريح بدون لف ولا دوران وعلى لسان قائدنا المرجع العربي السيد الصرخي مهدم عروشكم مفشل مخططكم محطم إمبراطورياتكم فنقولها كما قالها مرجعنا العربي (نحن لانسكت عن حقنا اليوم بعد شهر بعد سنة لانسكت عن حقنا ) وسنسحقكم في العراق ونهدم إمبراطوريتكم الخبيثة المجرمة .

بقلم / باسم البغدادي
إيران تلك الدولة التي يحسب لها ألف حساب من دول المنطقة ودول العالم أجمع حيث لايعلمون أنها مجرد فقاعات وفخفخة زائلة في أول مواجهة معها لأنها خاوية من داخلها بسبب الحروب التي فتحتها في المنطقة والمليشيات التي تدعمها من ميزانيتها مما جعلها خاوية هزيلة ولكن الإعلام من جعلها أسد وهي في الحقيقة نملة تدب على الأرض يستطيع أي فرد بحذائه أن يسحقها وبهذا الكلام أعلاه لاأقصد الشعب الإيراني بل ساسته وملاليه وفقيههم وكاهنهم الأعظم .
وكل ما تقدم قد بين ضعفه المرجع العربي السيد الصرخي في محاضرات متعددة حيث وصفها بأنها حصان خاسر وكل من يعول عليها فإنه أغبى الأغبياء وقال أيضا أنها خاوية من الداخل وتحكم شعبها بالحديد والنار وفي أول مواجهة ستسقط أسرع من سقوط الموصل وقال وحذر المرجع العربي السيد الصرخي في أحد بياناته الموسوم (من الحكم الديني اللاديني ..إلى الحكم المدني ) حيث نجده حذر إيران ومليشياتها ومرجعياتها وعملائها من التدخل في التظاهرات العراقية وقال إننا نحذركم من ركوب موج التظاهر وإلا سنوجه التظاهرات ضدكم لتطهير مؤسساتكم الفاسدة ويقصد بها إيران مراجعها وعملائها وأئمة الضلال القابعين في سراديب النجف .
للإطلاع على البيان
[url]http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php…[/url]
وكل هذه الخطابات التي تم سردها في السطور أعلاه نطقها بكل شجاعة ووطنية خالصة مماجعل إيران تدخل على الخط مباشرة تضرب السيد الصرخي وأنصاره في كربلاء وتقتل جميع الموجودين في بيته وتهدمه والتمثيل بهم في الشوارع وكل الذي حصل ويبقي السيد الصرخي يقول ويحكي ويوجه بدون مليشيات ولا سلاح ولا معسكرات مليشياوية الكلمة الصادقة التي هي أحد من السيف وأخذت إيران منحى آخر وهو التجاهل وبقي السيد الصرخي يوجه العراقيين التوجيه الصحيح في رفض كل فاسد وعميل وأئمة الضلال الخونة وطرح مشروعه الموسوم (مشروع الخلاص ) مما جعل العراقيين يستجيبون له وينزلون في سوح التظاهر ويطالبون بالمطالب التي طرحها ومنها إخراج إيران من العراق وتغيير الحكومة بحكومة إنقاذ وطني تشرف عليها الأمم المتحدة لحين إجراء انتخابات نزيهة لايشترك فيها الوجوه التي حكمت العراق سابقاً مما جعل إيران ومليشياتها وامبراطوريتها ترتعد فرائصها لأن مشروع الخلاص بمثابة قطع يد إيران من العراق وإنهاء تواجدها .
ومن هنا خرج علينا الكاهن الأعظم الخامنئي في عيد نوروز ليبث سمومه ووجهه شاحب من شدة الغضب ليقول أن الصرخي وأتباعه هم من يقود التظاهرات في العراق ويدعون إلى طرد إيران منه بتوجيه منه برفض التظاهرات وإعطاء الضوء الأخضر لقمعها .
وأخيراً نقول لخامنئي مهما تفعلون وتقولون فنحن لكم بالمرصاد نعم نحن من نوجه ونحن من ندعوا لطردكم من العراق والمنطقة وكان قولنا صريح بدون لف ولا دوران وعلى لسان قائدنا المرجع العربي السيد الصرخي مهدم عروشكم مفشل مخططكم محطم إمبراطورياتكم فنقولها كما قالها مرجعنا العربي (نحن لانسكت عن حقنا اليوم بعد شهر بعد سنة لانسكت عن حقنا ) وسنسحقكم في العراق ونهدم إمبراطوريتكم الخبيثة المجرمة .