هل عقمن العراقيات؟ .. لا تغيير ولاخلاص إلا بتغيير كل المفسدين في السلطة
هل عقمن العراقيات؟
.. لا تغيير ولاخلاص إلا بتغيير كل المفسدين في السلطة
بقلم ضياء الراضي
تتعالى الأصوات وتضج الساحات وتنتشر الجموع إلا أنها لم تسلك السلوك الحقيقي ولم تنتهج المنهج الصحيح ولم تطالب بالمطالبة الحقيقية فعليها عندما تريد تغيير واقعها المرير أن تنتفض ضد من أسس وبنى هذا البنيان ومن أتى وساند هذه المجاميع المفسدة والذي أوصلهم إلى مناصبهم التي جعلوا منها قاعدة للنهب والسلب وإشعال فتيل الفتن والصورة واضحة في العراق وما يحصل فيه وما حصل من إحتلال ونهب للخيرات وتهجير الآلاف وقتل الأبرياء وما آلت إليه الأمور في المدن التي وقعت تحت سيطرة تنظيم داعش الإرهابي إلى خراب كامل بالبنى التحتية بسبب الحرب التي حصلت بين الميليشيات الإرهابية الدموية وبين تنظيم داعش الإرهابي والإثنان من صنيعة الساسة ومن إرهاصات وإخفاقات سياستهم الرعناء فلو سمع الناس نداء المرجع العراقي الأصيل إبن العروبة المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني والذي من الوهلة الأولى شخصهم وشخص زعمائهم ومن يدعمهم وقال بأن هؤلاء سوف يجعلوا من العراق ساحة ومرتعا للقتل والتقاتل وسوف تغص السجون وتنتشر الفوضى ويحل الظلم إذا لم تكن هنالكم انتفاضة حقيقية من تغيير هؤلاء بالكامل ففي بيانه الموسوم (حياهم حياهم.حياهم أهلنا أهل الغيرة والنخوة ) والذي وجه فيه خطابا لكل أبناء العراق ودعاهم دعوى صادقة لأجل تغيير كل هذه الوجوه وكل هذه الشخصيات وأن تسعى الجموع إلى إيصال الأصلاء الشرفاء الخيرين الصادقين ومهما كان اتجاههم وديانتهم شرط أن يكون عملهم للعراق وشعب العراق و بنفس الوقت يستفهم المرجع الصرخي ويقول هل عقمن العراقيات؟ وهل لايوجد الخيرين من أبناء العراق؟ بقوله : (يا شعبي العزيز سياسة المستكبرين الظالمين المستعمرين سياسة ( جوّع كلبك يتبعك )… فسيبقى الشعب العراقي المظلوم في عوز وفقر وضياع وإرهاب وتشريد وتقتيل مادام هؤلاء يتسلطون على الرقاب..وهذه السياسة الخبيثة ملازمة لهم كما إن إثارة الطائفية والنعرات والنزاعات الأثنية ملازمة لهم، وذلك لأنها مادّتهم وزادهم ومؤونتهم في الإنتخابات كي يبقوا متسلطين على الرقاب مادام يوجد المنافقون أكلوا مال الحرام المرتشون من المرتزقة المنتفعين الخونة يزمرون لهم ويثقفون لهم ويشترون الذمم لصالحهم .. إنهم سرقوا المليارات وفرّغوا الميزانيات في كل المحافظات ، وعندما يأتي موعد الإنتخابات يخرجون فتات الفتات فيدفعون ويعطون منه الرشا الكبرى إلى الفضائيات المأجورة والإعلام الماكر وكذا يشترون به الذمم والأصوات والشرف والعرض والكرامة والغيرة من أشباه الرجال الذين رضوا أن يكونوا في خانة الذل والعبودية والخيانة والعمالة وخانة أصحاب السبت القردة والخنازير…..
ولا خلاص ولا خلاص ولا خلاص إلا بالتغيير الجذري الحقيقي .. التغيير الجذري الحقيقي ..
التغيير الجذري الحقيقي لكل الموجودين ( منذ دخول الإحتلال ) ومن كل القوميات والأديان والأحزاب …..
فهل عقمن النساء العراقيات الطاهرات .. وهل خلي العراق من الوطنيين الأمناء الصادقين العاملين المثابرين من النخب العلماء والخبراء والمستشارين القضاة والمهندسين والأطباء وأساتذة الجامعات والمحامين والقانونيين والأدباء والإعلاميين والمعلمين والمدرسين وكل الأكاديميين والكفاءات الوطنيين الأحرار ..
أين شيوخ العشائر النجباء ..أين التجار والوجهاء والأعيان المحبّون للعراق وشعب العراق ….
أين الرجال.. أين الشيوخ .. أين النساء ..أين أطفال العراق …) ومع أن الأغلب الأعم لم يستجيب وحصل ما حصل ورجعت نفس الوجوه للسلطة إلا أنهم قاموم بتغيير المواقع فقط فزادت الأمور سوءً وحصل الإنهيار الكامل في البلد وفي مقدمتها عجز مالي وإنفلات أمني وأصبح العراق بيد الميليشيات فطرح المرجع الصرخي مشروعاً كاملاً للخلاص الجذري لكل هذه المهاترات بشرط أن تطبق جميع فقرات هذا المشروع و يكون بأشراف الجمعية العامة للأمم المتحدة وإخراج جميع الوجوه في الحكومة الحالية وكذلك دعا إلى الإستفادة من تجربة بعض الدول في المنطقة مثلا مصر والأردن والجزائر وكذلك أكد على قضية مهمة وهي إخرج إيران من اللعبة لأنها المحتل الأشرس والأخطر وإنها أساس كل ما يحصل بكونها المستفيد الأكثر مما يحصل بالعراق
رابط بيان حياهم حياهم.حياهم أهلنا أهل الغيرة والنخوة
بقلم ضياء الراضي
تتعالى الأصوات وتضج الساحات وتنتشر الجموع إلا أنها لم تسلك السلوك الحقيقي ولم تنتهج المنهج الصحيح ولم تطالب بالمطالبة الحقيقية فعليها عندما تريد تغيير واقعها المرير أن تنتفض ضد من أسس وبنى هذا البنيان ومن أتى وساند هذه المجاميع المفسدة والذي أوصلهم إلى مناصبهم التي جعلوا منها قاعدة للنهب والسلب وإشعال فتيل الفتن والصورة واضحة في العراق وما يحصل فيه وما حصل من إحتلال ونهب للخيرات وتهجير الآلاف وقتل الأبرياء وما آلت إليه الأمور في المدن التي وقعت تحت سيطرة تنظيم داعش الإرهابي إلى خراب كامل بالبنى التحتية بسبب الحرب التي حصلت بين الميليشيات الإرهابية الدموية وبين تنظيم داعش الإرهابي والإثنان من صنيعة الساسة ومن إرهاصات وإخفاقات سياستهم الرعناء فلو سمع الناس نداء المرجع العراقي الأصيل إبن العروبة المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني والذي من الوهلة الأولى شخصهم وشخص زعمائهم ومن يدعمهم وقال بأن هؤلاء سوف يجعلوا من العراق ساحة ومرتعا للقتل والتقاتل وسوف تغص السجون وتنتشر الفوضى ويحل الظلم إذا لم تكن هنالكم انتفاضة حقيقية من تغيير هؤلاء بالكامل ففي بيانه الموسوم (حياهم حياهم.حياهم أهلنا أهل الغيرة والنخوة ) والذي وجه فيه خطابا لكل أبناء العراق ودعاهم دعوى صادقة لأجل تغيير كل هذه الوجوه وكل هذه الشخصيات وأن تسعى الجموع إلى إيصال الأصلاء الشرفاء الخيرين الصادقين ومهما كان اتجاههم وديانتهم شرط أن يكون عملهم للعراق وشعب العراق و بنفس الوقت يستفهم المرجع الصرخي ويقول هل عقمن العراقيات؟ وهل لايوجد الخيرين من أبناء العراق؟ بقوله : (يا شعبي العزيز سياسة المستكبرين الظالمين المستعمرين سياسة ( جوّع كلبك يتبعك )… فسيبقى الشعب العراقي المظلوم في عوز وفقر وضياع وإرهاب وتشريد وتقتيل مادام هؤلاء يتسلطون على الرقاب..وهذه السياسة الخبيثة ملازمة لهم كما إن إثارة الطائفية والنعرات والنزاعات الأثنية ملازمة لهم، وذلك لأنها مادّتهم وزادهم ومؤونتهم في الإنتخابات كي يبقوا متسلطين على الرقاب مادام يوجد المنافقون أكلوا مال الحرام المرتشون من المرتزقة المنتفعين الخونة يزمرون لهم ويثقفون لهم ويشترون الذمم لصالحهم .. إنهم سرقوا المليارات وفرّغوا الميزانيات في كل المحافظات ، وعندما يأتي موعد الإنتخابات يخرجون فتات الفتات فيدفعون ويعطون منه الرشا الكبرى إلى الفضائيات المأجورة والإعلام الماكر وكذا يشترون به الذمم والأصوات والشرف والعرض والكرامة والغيرة من أشباه الرجال الذين رضوا أن يكونوا في خانة الذل والعبودية والخيانة والعمالة وخانة أصحاب السبت القردة والخنازير…..
ولا خلاص ولا خلاص ولا خلاص إلا بالتغيير الجذري الحقيقي .. التغيير الجذري الحقيقي ..
التغيير الجذري الحقيقي لكل الموجودين ( منذ دخول الإحتلال ) ومن كل القوميات والأديان والأحزاب …..
فهل عقمن النساء العراقيات الطاهرات .. وهل خلي العراق من الوطنيين الأمناء الصادقين العاملين المثابرين من النخب العلماء والخبراء والمستشارين القضاة والمهندسين والأطباء وأساتذة الجامعات والمحامين والقانونيين والأدباء والإعلاميين والمعلمين والمدرسين وكل الأكاديميين والكفاءات الوطنيين الأحرار ..
أين شيوخ العشائر النجباء ..أين التجار والوجهاء والأعيان المحبّون للعراق وشعب العراق ….
أين الرجال.. أين الشيوخ .. أين النساء ..أين أطفال العراق …) ومع أن الأغلب الأعم لم يستجيب وحصل ما حصل ورجعت نفس الوجوه للسلطة إلا أنهم قاموم بتغيير المواقع فقط فزادت الأمور سوءً وحصل الإنهيار الكامل في البلد وفي مقدمتها عجز مالي وإنفلات أمني وأصبح العراق بيد الميليشيات فطرح المرجع الصرخي مشروعاً كاملاً للخلاص الجذري لكل هذه المهاترات بشرط أن تطبق جميع فقرات هذا المشروع و يكون بأشراف الجمعية العامة للأمم المتحدة وإخراج جميع الوجوه في الحكومة الحالية وكذلك دعا إلى الإستفادة من تجربة بعض الدول في المنطقة مثلا مصر والأردن والجزائر وكذلك أكد على قضية مهمة وهي إخرج إيران من اللعبة لأنها المحتل الأشرس والأخطر وإنها أساس كل ما يحصل بكونها المستفيد الأكثر مما يحصل بالعراق
رابط بيان حياهم حياهم.حياهم أهلنا أهل الغيرة والنخوة
مواضيع ومقالات مشابهة
مشروع السيد الصرخي هو خلاص العراقيين من فساد حكومة المرجعيات الفارسية الفاسدة
سبب دمار العالم ايران المجوسية