المرجع الصرخي.. لابد من التشخيص الصحيح والتعامل مع المشكلة من أصلها وأسبابها
المرجع
الصرخي.. لابد من التشخيص الصحيح والتعامل مع المشكلة من أصلها وأسبابها
بقلم ضياء الراضي
لقد غُرر بالناس وسيقت مرات ومرات سيقت لانتخاب المفسدين وتلتها التصويت على دستور بريمر الذي يعيش شعب العراق ويلاته وكل يوم تتكرر تلك الاساليب ويستغل عامة الناس بذرائع مختلفة مذهبية ودينية حتى يحصل الرموز على مبتغاهم وآخرها عندما صدرت ما تسمى بفتوى الجهاد الكفائي والتي هي عبارة عن فتوى ودعوى للتحشيد الطائفي المقيت الاعمى الذي ساق البلد الى حرب طائفية لا هوادة لها وبدلاً من مقاتلة العدو وطرده كانت ذريعة للتقاتل بين الاخوة بين أبناء البلد الواحد وقد شرعنت السلب والنهب ومصادرة اموال الناس ,, ولكون الناس منقادة نحو الطائفة ونحو المذهب فقد رفعت الشعارات البراقة التي تثير العاطفة بحجة الدفاع عن المقدسات وعن والمذهب والوطن وحماية الرموز وان الوطن على المحك وانه في خطر وسوف يحتل بالكامل ويقع تحت سيطرة التكفيرين وغيرها من امور فماذا يكون رد فعل الناس الا الانصياع والسير خلف الرموز الذين دفعوا بهم نحو الهاوية نحو التصارع ونحو التقاتل الذين أصبحوا ضحايا وقرابين لأجل مشاريع توسعية للدول الكبرى والامبراطوريات الحالمة وهذا ما شخصة المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني بالاستفتاء حول كلام السفير السعودي بقوله (.........الواجب الديني والأخلاقي على الجميع تشخيص الأسباب ومعالجتها وعدم اقتصار النظر وردود الافعال على النتائج والجرائم حين وقوعها ، فلا يصح ولا يجوز التغرير بابنائنا وايقاعهم ضحية الإنتماء الى حشدٍ طائفيّ أو تيارٍ تكفيري سنيٍّ وشيعيٍّ ، كما لايجوز عندما تقع الجرائم أن نَصبَّ جام غضبنا وانتقادنا على أبنائنا المغرر بهم فقط ونترك الذين غرَّروا بِهم، ومن الواضح أن هذا ا المنهج والسلوك لا يحل المشكلة بل يفاقمها ، وماذا يفعل الإنسان المغرر به المسلوب الإرادة غير الانتماء لقوى التكفير والجريمة عندما تكون بشعارات براقة مثيرة للمشاعر من حماية مذهب أو طائفة أو دين أو خلافة أو مراقد أولياء ومقدسات أو حُرُمات أئمة وصحابة وامهات مؤمنين ، وماذا يفعل الانسان البسيط عندما يكون التغرير على اشدّه فيعتقد ويتيقّن أن عملَه مَرْضِيٌّ عند الله تعالى والمجتمع من حيث انه يعمل على طبق فتوى من المرجع الديني وان المجموعة المسلحة والحشد الذي ينتمي اليه يُعتَبَر جزءا من المنظومة العسكرية للدولة وتابعا لرئيس سلطتها المدعومة عربيا ودوليا بالمال والسلاح والإعلام ، فلا يبقى لعموم الناس البسطاء خيار الا الوقوع في التغرير فيقع القبيح والمحذور ، ولكي يحصل العلاج الجذري التام لابد من التشخيص الصحيح والتعامل مع المشكلة من أصلها واساسها وأسبابها.)فنرى من هذا المقتبس من كلام المرجع الصرخي الحسني في هذا الاستفتاء ما هي الا عبارات نورانية لمن يريد الصلاح لمن يريد الحق لمن يريد ان يهتدي ويعي الحقيقية حيث نرى انه أوجب تشخيص الأمور تشخيصاً صحيحاً واعطاء العلاج الجذري لها وتشخيص وتحديد وتميز العدو الحقيقي ومن يريد ان يقود الشعب نحو التقسيم ونحو التقاتل فلو اتبع الشعب والمسؤولين والرموز ما طرحه المرجع الصرخي من حلول ناجعة لحل الازمات وما أعطاه من ارشادات لأختيار الناس الحقيقين لقيادة البلاد في هذه المرحلة وآخرها ما اعطاه من مشروع خلاص متكامل لحل كل مشاكل العراق والمنطقة بالكامل فلو رجعوا ليه لكان الحل الجذري والخلاص التام
رابط مشروع الخلاص للاطلاع
http://cutt.us/AidO
رابط الاستفتاء للاطلاع
http://cutt.us/WPyn
بقلم ضياء الراضي
لقد غُرر بالناس وسيقت مرات ومرات سيقت لانتخاب المفسدين وتلتها التصويت على دستور بريمر الذي يعيش شعب العراق ويلاته وكل يوم تتكرر تلك الاساليب ويستغل عامة الناس بذرائع مختلفة مذهبية ودينية حتى يحصل الرموز على مبتغاهم وآخرها عندما صدرت ما تسمى بفتوى الجهاد الكفائي والتي هي عبارة عن فتوى ودعوى للتحشيد الطائفي المقيت الاعمى الذي ساق البلد الى حرب طائفية لا هوادة لها وبدلاً من مقاتلة العدو وطرده كانت ذريعة للتقاتل بين الاخوة بين أبناء البلد الواحد وقد شرعنت السلب والنهب ومصادرة اموال الناس ,, ولكون الناس منقادة نحو الطائفة ونحو المذهب فقد رفعت الشعارات البراقة التي تثير العاطفة بحجة الدفاع عن المقدسات وعن والمذهب والوطن وحماية الرموز وان الوطن على المحك وانه في خطر وسوف يحتل بالكامل ويقع تحت سيطرة التكفيرين وغيرها من امور فماذا يكون رد فعل الناس الا الانصياع والسير خلف الرموز الذين دفعوا بهم نحو الهاوية نحو التصارع ونحو التقاتل الذين أصبحوا ضحايا وقرابين لأجل مشاريع توسعية للدول الكبرى والامبراطوريات الحالمة وهذا ما شخصة المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني بالاستفتاء حول كلام السفير السعودي بقوله (.........الواجب الديني والأخلاقي على الجميع تشخيص الأسباب ومعالجتها وعدم اقتصار النظر وردود الافعال على النتائج والجرائم حين وقوعها ، فلا يصح ولا يجوز التغرير بابنائنا وايقاعهم ضحية الإنتماء الى حشدٍ طائفيّ أو تيارٍ تكفيري سنيٍّ وشيعيٍّ ، كما لايجوز عندما تقع الجرائم أن نَصبَّ جام غضبنا وانتقادنا على أبنائنا المغرر بهم فقط ونترك الذين غرَّروا بِهم، ومن الواضح أن هذا ا المنهج والسلوك لا يحل المشكلة بل يفاقمها ، وماذا يفعل الإنسان المغرر به المسلوب الإرادة غير الانتماء لقوى التكفير والجريمة عندما تكون بشعارات براقة مثيرة للمشاعر من حماية مذهب أو طائفة أو دين أو خلافة أو مراقد أولياء ومقدسات أو حُرُمات أئمة وصحابة وامهات مؤمنين ، وماذا يفعل الانسان البسيط عندما يكون التغرير على اشدّه فيعتقد ويتيقّن أن عملَه مَرْضِيٌّ عند الله تعالى والمجتمع من حيث انه يعمل على طبق فتوى من المرجع الديني وان المجموعة المسلحة والحشد الذي ينتمي اليه يُعتَبَر جزءا من المنظومة العسكرية للدولة وتابعا لرئيس سلطتها المدعومة عربيا ودوليا بالمال والسلاح والإعلام ، فلا يبقى لعموم الناس البسطاء خيار الا الوقوع في التغرير فيقع القبيح والمحذور ، ولكي يحصل العلاج الجذري التام لابد من التشخيص الصحيح والتعامل مع المشكلة من أصلها واساسها وأسبابها.)فنرى من هذا المقتبس من كلام المرجع الصرخي الحسني في هذا الاستفتاء ما هي الا عبارات نورانية لمن يريد الصلاح لمن يريد الحق لمن يريد ان يهتدي ويعي الحقيقية حيث نرى انه أوجب تشخيص الأمور تشخيصاً صحيحاً واعطاء العلاج الجذري لها وتشخيص وتحديد وتميز العدو الحقيقي ومن يريد ان يقود الشعب نحو التقسيم ونحو التقاتل فلو اتبع الشعب والمسؤولين والرموز ما طرحه المرجع الصرخي من حلول ناجعة لحل الازمات وما أعطاه من ارشادات لأختيار الناس الحقيقين لقيادة البلاد في هذه المرحلة وآخرها ما اعطاه من مشروع خلاص متكامل لحل كل مشاكل العراق والمنطقة بالكامل فلو رجعوا ليه لكان الحل الجذري والخلاص التام
رابط مشروع الخلاص للاطلاع
http://cutt.us/AidO
رابط الاستفتاء للاطلاع
http://cutt.us/WPyn
مواضيع ومقالات مشابهة