التحالف الإسلامي فيه الخلاص .......إذا كان متحملاً مسؤولية الشرع والأخلاق
التحالف الإسلامي فيه الخلاص .......إذا كان متحملاً مسؤولية الشرع والأخلاق
بقلم ضياء الراضي
تعد الصرعات التي أفتعلتها بالاساس قوى الكفر والضلالة في المنطقة المتمثلة بدول الاستكبار العالمي ومن خلال ساسة دول المنطقة ساسة الفساد والافساد وجعلوا من المنطقة العربية وخاصة في العراق وسوريا عبارة عن ساحة للصراعات والتناطحات وتصفية الحسابات ووكراَ ومأوى حصين لكل التنظيمات الارهابية والمتطرفة التي صبت ويلاتها واحقادها على شعوب المنطقة فاصبحوا ضحايا بين مقتول ومشرد ومهجر في دول شتى في دول شتى وفي خضم هذه الظروف تداعيت الأخبار عن انبثاق تحالف اسلامي عربي يضم عدد من الدول العربية والاسلامية وهدف هذا التحالف القضاء على الارهاب ومحاربة التطرف وتحرير المناطق المحتلة في العراق وسوريا فكان هنالك بيان وموقف للتاريخ بعنوان (التحالف الإسلامي…بين…الأمل والواقع) اطلقه سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بخصوص هذا التحالف مبارك ومؤيدا لهذا الخطوة المباركة اذا سار حسب المعاير الشرعية والاخلاقية لتخليص تلك الشعوب بقوله (الجميع يسأل عن التحالف الإسلامي ونحن نسأل معهم …ونأمل ان يكون موجودا أو سيوجد فعلا …ونأمل ان يكون بعيدا عن منافسات وصراعات ومنازعات محاور القوى الدولية …ونأمل أن يكون قويّا رصينا متحمّلا مسؤولية الشرع والأخلاق والانسانية في تخليص شعوب المنطقة خاصة فيالعراق وسوريا من الظلم والحيف والفقر والمرض والهجرة والنزوح والحرمان والقتل والإرهاب ؟؟ فإذا هو كذلك فانه عمل جريء وشجاع واننا وبإسم مَن يوافقنا من أبناء شعبنا العربي والإسلامي المظلوم نعلن تأييدنا ومباركتنا ودعمنا الكامل للتحالف الإسلامي ، ونأمل ان يكون التحالف عند حسن ظن الملايين المحرومة المظلومة التي تركت الديار قفارا وسكنت البراري والجبال وعبرت البحار وغرق وفُقِدَ الآلاف وهم يشكون ظلم العباد الى الله الواحد الأحد.)فيجب ان تكون الغاية والهدف هو خلاص تلك الشعوب من وطئة الظلم ومن التطرف والحروب الطائفية التي اهلك الحرث والنسل ودمرت البنى التحتية ورجاع المياه الى مجاريها حتى تعيش شعوب المنطقة بامن وامان وحياة سلمية بعيدا عن لغة القتل والتنافس والتناحر
وادناه بيان البيان للاطلاع
بقلم ضياء الراضي
تعد الصرعات التي أفتعلتها بالاساس قوى الكفر والضلالة في المنطقة المتمثلة بدول الاستكبار العالمي ومن خلال ساسة دول المنطقة ساسة الفساد والافساد وجعلوا من المنطقة العربية وخاصة في العراق وسوريا عبارة عن ساحة للصراعات والتناطحات وتصفية الحسابات ووكراَ ومأوى حصين لكل التنظيمات الارهابية والمتطرفة التي صبت ويلاتها واحقادها على شعوب المنطقة فاصبحوا ضحايا بين مقتول ومشرد ومهجر في دول شتى في دول شتى وفي خضم هذه الظروف تداعيت الأخبار عن انبثاق تحالف اسلامي عربي يضم عدد من الدول العربية والاسلامية وهدف هذا التحالف القضاء على الارهاب ومحاربة التطرف وتحرير المناطق المحتلة في العراق وسوريا فكان هنالك بيان وموقف للتاريخ بعنوان (التحالف الإسلامي…بين…الأمل والواقع) اطلقه سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بخصوص هذا التحالف مبارك ومؤيدا لهذا الخطوة المباركة اذا سار حسب المعاير الشرعية والاخلاقية لتخليص تلك الشعوب بقوله (الجميع يسأل عن التحالف الإسلامي ونحن نسأل معهم …ونأمل ان يكون موجودا أو سيوجد فعلا …ونأمل ان يكون بعيدا عن منافسات وصراعات ومنازعات محاور القوى الدولية …ونأمل أن يكون قويّا رصينا متحمّلا مسؤولية الشرع والأخلاق والانسانية في تخليص شعوب المنطقة خاصة فيالعراق وسوريا من الظلم والحيف والفقر والمرض والهجرة والنزوح والحرمان والقتل والإرهاب ؟؟ فإذا هو كذلك فانه عمل جريء وشجاع واننا وبإسم مَن يوافقنا من أبناء شعبنا العربي والإسلامي المظلوم نعلن تأييدنا ومباركتنا ودعمنا الكامل للتحالف الإسلامي ، ونأمل ان يكون التحالف عند حسن ظن الملايين المحرومة المظلومة التي تركت الديار قفارا وسكنت البراري والجبال وعبرت البحار وغرق وفُقِدَ الآلاف وهم يشكون ظلم العباد الى الله الواحد الأحد.)فيجب ان تكون الغاية والهدف هو خلاص تلك الشعوب من وطئة الظلم ومن التطرف والحروب الطائفية التي اهلك الحرث والنسل ودمرت البنى التحتية ورجاع المياه الى مجاريها حتى تعيش شعوب المنطقة بامن وامان وحياة سلمية بعيدا عن لغة القتل والتنافس والتناحر
وادناه بيان البيان للاطلاع
مواضيع ومقالات مشابهة
كلام راقي
كلام السيد الصرخي في صميم الواقع
رأي المرجع الصرخي حول التحالف (الجميع يسأل عن التحالف الإسلامي ونحن نسأل معهم …ونأمل ان يكون موجودا أو سيوجد فعلا …ونأمل ان يكون بعيدا عن منافسات وصراعات ومنازعات محاور القوى الدولية …ونأمل أن يكون قويّا رصينا متحمّلا مسؤولية الشرع والأخلاق والانسانية في تخليص شعوب المنطقة خاصة فيالعراق وسوريا من الظلم والحيف والفقر والمرض والهجرة والنزوح والحرمان والقتل والإرهاب ؟؟ فإذا هو كذلك فانه عمل جريء وشجاع واننا وبإسم مَن يوافقنا من أبناء شعبنا العربي والإسلامي المظلوم نعلن تأييدنا ومباركتنا ودعمنا الكامل للتحالف الإسلامي ، ونأمل ان يكون التحالف عند حسن ظن الملايين المحرومة المظلومة التي تركت الديار قفارا وسكنت البراري والجبال وعبرت البحار وغرق وفُقِدَ الآلاف وهم يشكون ظلم العباد الى الله الواحد الأحد.) فان المهجرين والنازحين ومن فقد الاحبة يتطلع ويترقب الى اي مشروع اخلاص واي مبادرة نجاة لهم من حالتهم ومعيشتهم الضنكة فاذا كان هذا التحالف حقيقة وواقع وكما موجود حسب النقاط التي طرحها المرجع الصرخي سوف يكون النجاة لهم والضربة القاضية للارهاب وتجفيف منابعة والتي هي بالاساس تلك الدول الاستكبارية التي اراد سماحته بان يكون التحالف بعيدا عنها
نعم نعم للتحالف ضد ايران
ثبت لدى الجميع ان السيد الصرخي الحسني هو المصلح والموجه لا بل الناصح الامين في زمن غاب عنه الجميع ممن يدعي المرجعية والقيادة والتوجيه والاصلاح في حين ينتفى ماذكر من عناوين اوجدها الاعلام الفارغ الذي يلمع صورة ويغيب صورة الحق لكن بقية لنا ان نقول للجميع ان الحق دائمآ منتصر ويعلى ولا يعلى عليه
حيا الله العراقين الشرفاء انصار المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني على هذه المواقف المشرفه تجاه اخوانهم النازحين
بوركت سيدي . كفيت ووفيت نصحت وارشدت وامرت ونهيت وشخصت واعطيت الحلول . لكن ليس هناك من يسمع . فجزاك الله عن الدين والانسانية خير الجزاء .