المرجع الصرخي .. علينا أن نكشف المنهج التكفيري ولا يأخذنا العناد والجهل
وهنا نريد أن نصل إلى هذه النقطة وهو أن كشف حقيقة ابن تيمية وفكره المنحرف وتوحيده التيمي الاسطوري التجسيمي واعتقاده بأن الله تعالى شاب أمرد جعد قطط كفيل بأن يعطي حصانة للأمة ولهذه المجتمعات من التحاق أبنائها بحركات التطرف الإرهابية , فكشف الفكر التيمي المنحرف هو لانقاذ الابرياء الذين يذهبون ضحايا التفجيرات الإجرامية ولمنع المغرر بهم من الالتحاق لهذه التنظيمات من خلال كشف الحقيقة بالدليل القاطع .
فلا يأخذ البعض الكبر وعصبية والعناد والجهل والتمذهب من محاضرات المحقق الصرخي الحسني والتي تأتي ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ تحت عنواني "الدولة المارقة في عصر الظهور منذ عهد الرسول و التوحيد التيمي التجسيمي الاسطوري " فهي محاضرات تعالج سلوك منظمات وأفراد منحرفة من خلال رفع مستوى الوعي لدى الأمة بحقيقة منبع الإرهاب الفكر التيمي . فالمسؤولية مسؤولية الجميع والعناد والجهل والعصبية الطائفية تصب في خانة هؤلاء الإرهابيين وبالتالي كل هذا الاجرام والارهاب سينعكس سلبا على نفس المجتمعات والحكومات التي تتبنى الفكر التيمي وها نحن نرى العالم يتكتل ويتقدم ويأخذ شكل يوحي بصراع عالمي وكل ذلك لربما سيكون في المنطقة وقد مهد له الإرهاب بخلق الفوضى . فبقدر ما يحاول المرجع الصرخي الحسني من انقاذ الابرياء من اجرام الدواعش فكذلك تعطي محاضراته أساس وحدوي لغرض التعايش السلمي الذي يبعد عن الأمة والعالم العربي خصوصا ذرائع التدخلات الخارجية
مواضيع ومقالات مشابهة
صوت الاعتدال يعلو لكي يكشف لنا خفايا التاريخ كل من يريد معرفة الحقيقه عليه الاستماع لمحاضرات المرجع العربي السيد الصرخي الحسني
الحوار الفكري والاسلوب الرائع والنقاش العلمي مع الدليل الواضح والحجه الدامغه كشف المرجع الصرخي كل اباطيل وتدليس وانحراف التيمه عن الاسلام
كساه الله بنوره لااخراجه الناس من تبعية الفكر التيمي
المرجع العراقي الصرخي الحسني قد قال الحق ونطق الصدق وأعتمد المنهج الرسالي الاصلاحي العلمي في تقويم الاعوجاج الفكري فكشف للعالم أجمع زيف أئمة السوء ووعاظ السلاطين المدلسين والانتهازيين واصحاب التحجرالفكري امثال ابن تيمية وأثبت بالأدلة العلمية والعقلية والنقلية بطلان حججهم وبيان دجلهم وجهلهم وفراغهم العلمي والاخلاقي
حيا الله المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني على هذا الابداع الرائع في كشف الحقائق والتصدي للمنهج التكفيري باسلوب علمي قل نظيره على مستوى المتصدين للقرار الديني