يا مجتمعات أوربا التطرّف صنعه السيستاني بفتواه... حسين القاوقجي
يا مجتمعات أوربا التطرّف صنعه السيستاني بفتواه...
حسين القاوقجي
انا اريد ان اخذ المتلقي والقارىء الى جانب و زاوية بعيدة عما يصدره الاعلام وتجتره الفضائيات
فلو وضعنا خطا بيانيا تدريجيا لمنحى وتصاعد التطرّف على مستوى الشرق الاوسط والعالم نرى ان التطرّف الديني اخذ بداية شرسة وبمنحنيات مرتفعة من ناحية العنف والدموية
فكانت نقطة البداية لتصاعد العنف بدءا و بقوة بُعيد فتوى السيستاني والمسماة بفتوى الجهاد الكفائي
فصحيح ان هناك تطرف سابق لفتوى السيستاني الا ان التطرّف اخذ مديات عنيفة وتصاعدية بنهج دموي وشرس وأصبح الاٍرهاب ذو هوية عالمية بعد ما كان منحصرا في ساحة الشرق الاوسط خصوصا العراق وسوريا
فعند قراءة الحدث بشكل موضوعي وعلمي نرى ان السبب الحقيقي والدافع الأساس لتوسع دائرة العنف في العالم ككل والقارة العجوز خاصة جاء بعد فتوى السيستاني تحديدا لان العنف كان موجودا اصلا لكن الذي أعطاه الطاقة والقوة والمدد هو السيستاني بفتواه لانه صنع المعركة الطائفية وحول العنف من الهوية المحلية للهوية العالمية
لان السيستاني أعطى شرعية وقانونية للعنف بعد ان كان محصورا بيد الخارجين عن القانون والجهله
فالسيستاني صنع الإطار الاسلامي لكل الاعمال الإرهابية وامتلكت من خلال السيستاني الهوية الاسلامية
فرسالتي للمجتمعات الأوربية عليكم ان تعرفوا ان منبع الاٍرهاب والتطرف هو الذي أعطى للتطرف والارهاب التشريع والشرعية وهو السيستاني . فإسقاط السيستاني هو إسقاط لكل تطرف وارهاب
فما يفعله المرجع الصرخي بالسيستاني هي مهمة إنسانية عالمية فعندما باشر المرجع ببحثه حول السيستاني تعني بداية عملية تجفيف منابع الاٍرهاب لاهم واكبر منبع للارهاب هو السيستاني
فكلنا نعرف كيف حذّر ونبه المرجع الصرخي المجتمعات الأوربية من المفاجآت وهاهي المفاجآت حصلت وستحصل
وهذه المفاجآت والتطرف الذي حصل في أوربا نتيجة منطقية للسيستاني وفتواه فعلى كل احرار وشرفاء العالم الوقوف امام التطرّف الذي صنعه السيستاني كما يفعل المرجع الصرخي هذا نص ما قاله المرجع الصرخي ( فمعركتكم بكل ماتحشدون معركة خاسرة , وستحصل المفاجآت ستحصل المفاجات احذركم من وقوع مفاجآت غير متوقعة )
كما وحذر المرجع الديني السيد الصرخي الشعوب الغربية من المعركة حيث قال : ( احذر الشعوب الغربية احذر الشعب الاميركي من حصول مواجهات غير متوقعة لانكم تقاتلون أناس متمرسين جدا ومتمكنين جدا واذكياء جدا فعليكم وعلى لجميع ان يتصرف بذكاء يكفي العناد يكفي الطفولية يكفي الصبيانية يكفي التحشيد الطائفي , يكفي الانتهازية يكفي سرقة الاموال يكفي الفساد , اخذتم الكثير وسرقتم الكثير اعملوا شيء من اجل الوطن اعملوا شيء من اجل الحفاظ على ماكسبتم على اقل تقدير على السرقات على الاموال والسرقات التي حصلتم عليها التي كسبتموها فكروا بعقلانية فكروا بتدبر فكروا بتاني فكروا بصحة الشعب العراقي , هو الذي سيسحق في هذه المعركة الشعب العراقي هو الذي سيدمر في هذه المعركة الشعب العراقي هو الخاسر في هذه المعركة ))
حسين القاوقجي
انا اريد ان اخذ المتلقي والقارىء الى جانب و زاوية بعيدة عما يصدره الاعلام وتجتره الفضائيات
فلو وضعنا خطا بيانيا تدريجيا لمنحى وتصاعد التطرّف على مستوى الشرق الاوسط والعالم نرى ان التطرّف الديني اخذ بداية شرسة وبمنحنيات مرتفعة من ناحية العنف والدموية
فكانت نقطة البداية لتصاعد العنف بدءا و بقوة بُعيد فتوى السيستاني والمسماة بفتوى الجهاد الكفائي
فصحيح ان هناك تطرف سابق لفتوى السيستاني الا ان التطرّف اخذ مديات عنيفة وتصاعدية بنهج دموي وشرس وأصبح الاٍرهاب ذو هوية عالمية بعد ما كان منحصرا في ساحة الشرق الاوسط خصوصا العراق وسوريا
فعند قراءة الحدث بشكل موضوعي وعلمي نرى ان السبب الحقيقي والدافع الأساس لتوسع دائرة العنف في العالم ككل والقارة العجوز خاصة جاء بعد فتوى السيستاني تحديدا لان العنف كان موجودا اصلا لكن الذي أعطاه الطاقة والقوة والمدد هو السيستاني بفتواه لانه صنع المعركة الطائفية وحول العنف من الهوية المحلية للهوية العالمية
لان السيستاني أعطى شرعية وقانونية للعنف بعد ان كان محصورا بيد الخارجين عن القانون والجهله
فالسيستاني صنع الإطار الاسلامي لكل الاعمال الإرهابية وامتلكت من خلال السيستاني الهوية الاسلامية
فرسالتي للمجتمعات الأوربية عليكم ان تعرفوا ان منبع الاٍرهاب والتطرف هو الذي أعطى للتطرف والارهاب التشريع والشرعية وهو السيستاني . فإسقاط السيستاني هو إسقاط لكل تطرف وارهاب
فما يفعله المرجع الصرخي بالسيستاني هي مهمة إنسانية عالمية فعندما باشر المرجع ببحثه حول السيستاني تعني بداية عملية تجفيف منابع الاٍرهاب لاهم واكبر منبع للارهاب هو السيستاني
فكلنا نعرف كيف حذّر ونبه المرجع الصرخي المجتمعات الأوربية من المفاجآت وهاهي المفاجآت حصلت وستحصل
وهذه المفاجآت والتطرف الذي حصل في أوربا نتيجة منطقية للسيستاني وفتواه فعلى كل احرار وشرفاء العالم الوقوف امام التطرّف الذي صنعه السيستاني كما يفعل المرجع الصرخي هذا نص ما قاله المرجع الصرخي ( فمعركتكم بكل ماتحشدون معركة خاسرة , وستحصل المفاجآت ستحصل المفاجات احذركم من وقوع مفاجآت غير متوقعة )
كما وحذر المرجع الديني السيد الصرخي الشعوب الغربية من المعركة حيث قال : ( احذر الشعوب الغربية احذر الشعب الاميركي من حصول مواجهات غير متوقعة لانكم تقاتلون أناس متمرسين جدا ومتمكنين جدا واذكياء جدا فعليكم وعلى لجميع ان يتصرف بذكاء يكفي العناد يكفي الطفولية يكفي الصبيانية يكفي التحشيد الطائفي , يكفي الانتهازية يكفي سرقة الاموال يكفي الفساد , اخذتم الكثير وسرقتم الكثير اعملوا شيء من اجل الوطن اعملوا شيء من اجل الحفاظ على ماكسبتم على اقل تقدير على السرقات على الاموال والسرقات التي حصلتم عليها التي كسبتموها فكروا بعقلانية فكروا بتدبر فكروا بتاني فكروا بصحة الشعب العراقي , هو الذي سيسحق في هذه المعركة الشعب العراقي هو الذي سيدمر في هذه المعركة الشعب العراقي هو الخاسر في هذه المعركة ))
مواضيع ومقالات مشابهة