المخابرات الدولية .. وتجنيد السيستاني ومرجعيته .
المخابرات الدولية .. وتجنيد السيستاني ومرجعيته .
حتى نعرف كيف يتم إستخدام السيستاني بكل المشاريع الظلامية التي أستهدفت العراق والعراقيين لابد أن نسلّم أولاً بمقدمات تعتبر مُتفق عليها لدينا لأن المشكلة الرئيسية لدى البعض هي تغييب العقل المنطقي فعندما يتأكد الجميع بأن السيستاني قد أستلم من قوات الإحتلال مبلغ مائتي مليون دولار أمريكي وتعامل مع زعيم سلطة الإحتلال برايمر ومرر دستور سبب الدمار وأوجب إنتخاب قوائم جلبت الطائفية للبلاد يتم تغييب عقول السذج بعنوان مصلحة المذهب , ولنفترض تنزلا أنها لمصلحة المذهب , ولكن يجب أولاً أن نعترف أنها موبقات ارتكبتها مرجعية السيستاني لكننا سنضعها في خانة كمن يأكل لحم الخنزير والميتة ويشرب الدم مكرهاً وإلا لا تفسير ثالث لهذا الأمر فالقرآن والسنة النبوية وسيرة آل البيت والصحابة تأبى قبول ما فعله السيستاني من أخذ الرشا وتمرير دستور كتب بأيادي يهودية وأوجب إنتخاب السارقين والقتلة , ولا يجادل في ذلك إلا مكابر لدرجة العمى وعلى هذا فنحن نتفق على أن ما فعله السيستاني هي موبقات وجرائم توجب دخول النار , لكن نختلف في إنها لمصلحة المذهب وعند ذلك علينا أن ننتقل بالسؤال التالي ما هي مصلحة المذهب والطائفة في كل ما فعله الجواب حتماً يكون السلطة والحكم بيد الشيعة ولربما يدل على ذلك ما كان يروجه روزخونية منابره الطائفية التي لا تمت بصلة للمنبر الحسيني المقدس حين كانوا يصيحون (انتخبوهم على اصكاطاتهم خلوها بس تتسمى حكومة شيعية) حسناً ليوافق الشعب على الساقطين بشرط أن يعرف ما هي المصلحة, وشرط آخر أن يخرج السيستاني ليقول لهذا الشعب المظلوم ما هي المصلحة من كل هذا الإنحطاط الأخلاقي والرذائل التي حلت بالبلاد وبكل مؤسساته, أذن نحن دستورنا يهودي ومرجعية كهنوتية مرتشية تقود الشعب وحكومتنا من الساقطين ولحد الآن لم نجد المصلحة في ذلك حيث نتسافل كل يوم درجات ولا يعقل أن التسافل هو المصلحة وكلما أردنا أن نكتشف الحقيقة أخذنا السيستاني إلى إنحطاط أكبر حتى وصل به الأمر أن يفتي ويعبئ الشيعة بفتوى الكفائي تحت حكومة الساقطين ليخرج لنا في ظل دعم السيستاني المهزوم نوري المالكي الإمعة على أنه قائد الحشد ويمضي السيستاني لجلاوزة ايران قيادة حشده التي همشت الجيش وأكملت المخطط الطائفي ومشروع إيران في السيطرة على المحافظات الغربية فكان المفروض على السيستاني أن يعرض نفسه وسيطاً لحل الأزمة بين أبناء الغربية والحكومة كما فعل المرجع العراقي الصرخي وطالب بتنحي الفاسدين, وبعد اعتراف رئيس الوزراء الحالي بأن أربع فرق من الجيش في الموصل هُزمت أمام أربعمائة داعشي, وهذا يعني أن كل مائة داعشي هزموا فرقة بكاملها. الجيش هُزم والثروات سُرقت والعراق أصبح ساحة لتصفيات الحسابات ولا زال المغرر بهم يسمون السيستاني صمام الأمان , نعم هو فعلاً صمام أمان الفاسدين ومنفذاً جيداً لمخططات عالمية ومخابرات دولية أرادت أن يكون السنة دواعش والشيعة صفويين متطرفين مليشاويين هكذا بعد تسليط الطائفين الفاسدين من قبل السيستاني وشحن العراق بالطائفية أفتى للشيعة بقتل السنة بحجة الدواعش كان يمهد لذلك بتسمية المصالحة والعفو العام بأنه عفو عن البعثيين والتكفيريين حتى أصبح كل سنّي في نظر مليشيات السيستاني دواعش وهكذا اضطر الملايين من أن يلوذوا بحضن الدواعش خوفاً من المليشيات الإجرامية ليكتمل المشروع الصهيوني الخبيث في تفتيت البلاد الإسلامية على يد السيستاني فأين المصلحة في كل هذا الدمار والدماء والتشرذم الذي لم تنجو منه طائفة أو عرق وحين كشف المرجع العراق العربي الصرخي الحسني حقيقة هذا المتمرجع وتصدى له بالعلم والدليل الأخلاقي وأوضح منهج الإسلام المحمدي الصحيح في رفض الفساد والطائفية حرك السيستاني مليشياته الإجرامية التي تقودها حكومة الفساد وأخيرا حيث لم نجد المصلحة في ما فعله السيستاني ينبغي أن نعرف أن من هاجم المرجع الصرخي وهدم برانية وقتل الصائمين من مقلديه في رمضان هي مليشيات السيستاني وحكومة الإنحطاط والعمالة التي تحركها إيران وأميركا فهل علمتم لصلحة من تُراق الدماء وتُنتهب الاموال أنها مصلحة الاحتال الأمريكي والإيراني ومصلحة المخططات الدولية وإلا تصروروا أنفسكم في بلد آمن وعيشه رغداً ما قيمة السيستاني وهو لا يمتلك علِماً !؟ يقول المرجع العراق العربي الصرخي الحسني في محاضراته الخامسة في بحقه الموسوم ( السيساني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد ) ((من السيستاني ومعتمدي السيستاني خرجت الفتنة, قتلت الأبرياء, قُتلنا بإمضاء وبقيادة السيستاني , وبفتوى السيستاني كما يُقتل الآن الأبرياء كما تُرتكب الجرائم في المحافظات الغربية والشرقية والجنوبية بأسم المرجع بأسم السيستني)) . إذن فهل لعاقل أن يقول أن هنالك مصلحة في ما فعل السيستاني من جرائم في العراق وهل يعقل أن الدين الطاهر يستمد المصلحة من نجاسات هذه الكهنوتيات ورذائلها وموبقاتها وفسادها ومفسديها تلك هي عبادة الأصنام حقاً
عبد الاله الراشدي
حتى نعرف كيف يتم إستخدام السيستاني بكل المشاريع الظلامية التي أستهدفت العراق والعراقيين لابد أن نسلّم أولاً بمقدمات تعتبر مُتفق عليها لدينا لأن المشكلة الرئيسية لدى البعض هي تغييب العقل المنطقي فعندما يتأكد الجميع بأن السيستاني قد أستلم من قوات الإحتلال مبلغ مائتي مليون دولار أمريكي وتعامل مع زعيم سلطة الإحتلال برايمر ومرر دستور سبب الدمار وأوجب إنتخاب قوائم جلبت الطائفية للبلاد يتم تغييب عقول السذج بعنوان مصلحة المذهب , ولنفترض تنزلا أنها لمصلحة المذهب , ولكن يجب أولاً أن نعترف أنها موبقات ارتكبتها مرجعية السيستاني لكننا سنضعها في خانة كمن يأكل لحم الخنزير والميتة ويشرب الدم مكرهاً وإلا لا تفسير ثالث لهذا الأمر فالقرآن والسنة النبوية وسيرة آل البيت والصحابة تأبى قبول ما فعله السيستاني من أخذ الرشا وتمرير دستور كتب بأيادي يهودية وأوجب إنتخاب السارقين والقتلة , ولا يجادل في ذلك إلا مكابر لدرجة العمى وعلى هذا فنحن نتفق على أن ما فعله السيستاني هي موبقات وجرائم توجب دخول النار , لكن نختلف في إنها لمصلحة المذهب وعند ذلك علينا أن ننتقل بالسؤال التالي ما هي مصلحة المذهب والطائفة في كل ما فعله الجواب حتماً يكون السلطة والحكم بيد الشيعة ولربما يدل على ذلك ما كان يروجه روزخونية منابره الطائفية التي لا تمت بصلة للمنبر الحسيني المقدس حين كانوا يصيحون (انتخبوهم على اصكاطاتهم خلوها بس تتسمى حكومة شيعية) حسناً ليوافق الشعب على الساقطين بشرط أن يعرف ما هي المصلحة, وشرط آخر أن يخرج السيستاني ليقول لهذا الشعب المظلوم ما هي المصلحة من كل هذا الإنحطاط الأخلاقي والرذائل التي حلت بالبلاد وبكل مؤسساته, أذن نحن دستورنا يهودي ومرجعية كهنوتية مرتشية تقود الشعب وحكومتنا من الساقطين ولحد الآن لم نجد المصلحة في ذلك حيث نتسافل كل يوم درجات ولا يعقل أن التسافل هو المصلحة وكلما أردنا أن نكتشف الحقيقة أخذنا السيستاني إلى إنحطاط أكبر حتى وصل به الأمر أن يفتي ويعبئ الشيعة بفتوى الكفائي تحت حكومة الساقطين ليخرج لنا في ظل دعم السيستاني المهزوم نوري المالكي الإمعة على أنه قائد الحشد ويمضي السيستاني لجلاوزة ايران قيادة حشده التي همشت الجيش وأكملت المخطط الطائفي ومشروع إيران في السيطرة على المحافظات الغربية فكان المفروض على السيستاني أن يعرض نفسه وسيطاً لحل الأزمة بين أبناء الغربية والحكومة كما فعل المرجع العراقي الصرخي وطالب بتنحي الفاسدين, وبعد اعتراف رئيس الوزراء الحالي بأن أربع فرق من الجيش في الموصل هُزمت أمام أربعمائة داعشي, وهذا يعني أن كل مائة داعشي هزموا فرقة بكاملها. الجيش هُزم والثروات سُرقت والعراق أصبح ساحة لتصفيات الحسابات ولا زال المغرر بهم يسمون السيستاني صمام الأمان , نعم هو فعلاً صمام أمان الفاسدين ومنفذاً جيداً لمخططات عالمية ومخابرات دولية أرادت أن يكون السنة دواعش والشيعة صفويين متطرفين مليشاويين هكذا بعد تسليط الطائفين الفاسدين من قبل السيستاني وشحن العراق بالطائفية أفتى للشيعة بقتل السنة بحجة الدواعش كان يمهد لذلك بتسمية المصالحة والعفو العام بأنه عفو عن البعثيين والتكفيريين حتى أصبح كل سنّي في نظر مليشيات السيستاني دواعش وهكذا اضطر الملايين من أن يلوذوا بحضن الدواعش خوفاً من المليشيات الإجرامية ليكتمل المشروع الصهيوني الخبيث في تفتيت البلاد الإسلامية على يد السيستاني فأين المصلحة في كل هذا الدمار والدماء والتشرذم الذي لم تنجو منه طائفة أو عرق وحين كشف المرجع العراق العربي الصرخي الحسني حقيقة هذا المتمرجع وتصدى له بالعلم والدليل الأخلاقي وأوضح منهج الإسلام المحمدي الصحيح في رفض الفساد والطائفية حرك السيستاني مليشياته الإجرامية التي تقودها حكومة الفساد وأخيرا حيث لم نجد المصلحة في ما فعله السيستاني ينبغي أن نعرف أن من هاجم المرجع الصرخي وهدم برانية وقتل الصائمين من مقلديه في رمضان هي مليشيات السيستاني وحكومة الإنحطاط والعمالة التي تحركها إيران وأميركا فهل علمتم لصلحة من تُراق الدماء وتُنتهب الاموال أنها مصلحة الاحتال الأمريكي والإيراني ومصلحة المخططات الدولية وإلا تصروروا أنفسكم في بلد آمن وعيشه رغداً ما قيمة السيستاني وهو لا يمتلك علِماً !؟ يقول المرجع العراق العربي الصرخي الحسني في محاضراته الخامسة في بحقه الموسوم ( السيساني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد ) ((من السيستاني ومعتمدي السيستاني خرجت الفتنة, قتلت الأبرياء, قُتلنا بإمضاء وبقيادة السيستاني , وبفتوى السيستاني كما يُقتل الآن الأبرياء كما تُرتكب الجرائم في المحافظات الغربية والشرقية والجنوبية بأسم المرجع بأسم السيستني)) . إذن فهل لعاقل أن يقول أن هنالك مصلحة في ما فعل السيستاني من جرائم في العراق وهل يعقل أن الدين الطاهر يستمد المصلحة من نجاسات هذه الكهنوتيات ورذائلها وموبقاتها وفسادها ومفسديها تلك هي عبادة الأصنام حقاً
عبد الاله الراشدي
مواضيع ومقالات مشابهة