سياسيو العراق وشعبه لماذا التخبط والعشوائية فلديكم مشروع الخلاص فيه الحل
سياسيو
العراق وشعبه لماذا التخبط والعشوائية فلديكم مشروع الخلاص فيه الحل
بقلم ضياء الراضي
نرى هذه الأيام وبعد أن تفاقمت الأمور وحالة العراق ووضعه العام إنحدر نحو الأسوأ في كل شيء فلا أمن ولا أمان وتهديدات هنا وهناك وتلتها تهديدات سد الموصل الذي أوشك على الإنهيار في أي لحظة وعجزمالي يهدد الجميع وانتشار الفوضى والكل نزل إلى الساحة والكل يدّعي بيده الحل ولديه الخلاص إلا أنهم كلهم تركوا الحل الحقيقي الذي فيه الوصول إلى بر الأمان لكي لا يصلوا إلى النتيجة التي هي إزالتهم من الساحة وخلاص الأمة منهم ومن شرورهم وما قاموا به من جرم وإجرام خلال فترات حكمهم على العراق بعد سقوط النظام السابق فإنهم وأقصد الجميع من ساسة ومن متظاهرين ومن نشطاء وغيرهم إذا أرادوا الخلاص الجذري ما عليهم إلا الرجوع إلى فقرات مشروع الخلاص الذي أطلقه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني قبل تسعة أشهر تقريباً والذي هو الحل الجذري لكل هذه المهاترات والذي كانت من أهم بنوده هي إشراف الجمعية العامة للأمم المتحدة على العملية السياسية في العراق وكذلك طرد هؤلاء الساسة من العملية السياسية حتى من عمل منهم بإخلاص وإن ندر و المهم والأهم هو إخراج جارة البؤس والظيم من اللعبة إيران المؤامرات . وكان من كلام المرجع الصرخي بهذا المشروع (... قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً شؤون العراق وأن تكون المقترحات والقرارات المشار إليها ملزمة التنفيذ والتطبيق..... حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان يشترط أن لا تضم الحكومة أيّاً من المتسلطين السابقين من أعضاء تنفيذييّن أو برلمانييّن فإنّهم إن كانوا منتفعين فاسدين فلا يصحّ تكليفهم وتسليم مصير العباد والبلاد بأيديهم وإن كانوا جهّالاً قاصرين فنشكرهم على جهودهم ومساعيهم ولا يصحّ تكليفهم لجهلهم وقصورهم ، هذا لسدّ كل أبواب الحسد والصراع والنزاع والتدخّلات الخارجية والحرب والإقتتال ............ إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح........)
رابط مشروع الخلاص بالكامل للإطلاع
بقلم ضياء الراضي
نرى هذه الأيام وبعد أن تفاقمت الأمور وحالة العراق ووضعه العام إنحدر نحو الأسوأ في كل شيء فلا أمن ولا أمان وتهديدات هنا وهناك وتلتها تهديدات سد الموصل الذي أوشك على الإنهيار في أي لحظة وعجزمالي يهدد الجميع وانتشار الفوضى والكل نزل إلى الساحة والكل يدّعي بيده الحل ولديه الخلاص إلا أنهم كلهم تركوا الحل الحقيقي الذي فيه الوصول إلى بر الأمان لكي لا يصلوا إلى النتيجة التي هي إزالتهم من الساحة وخلاص الأمة منهم ومن شرورهم وما قاموا به من جرم وإجرام خلال فترات حكمهم على العراق بعد سقوط النظام السابق فإنهم وأقصد الجميع من ساسة ومن متظاهرين ومن نشطاء وغيرهم إذا أرادوا الخلاص الجذري ما عليهم إلا الرجوع إلى فقرات مشروع الخلاص الذي أطلقه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني قبل تسعة أشهر تقريباً والذي هو الحل الجذري لكل هذه المهاترات والذي كانت من أهم بنوده هي إشراف الجمعية العامة للأمم المتحدة على العملية السياسية في العراق وكذلك طرد هؤلاء الساسة من العملية السياسية حتى من عمل منهم بإخلاص وإن ندر و المهم والأهم هو إخراج جارة البؤس والظيم من اللعبة إيران المؤامرات . وكان من كلام المرجع الصرخي بهذا المشروع (... قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً شؤون العراق وأن تكون المقترحات والقرارات المشار إليها ملزمة التنفيذ والتطبيق..... حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان يشترط أن لا تضم الحكومة أيّاً من المتسلطين السابقين من أعضاء تنفيذييّن أو برلمانييّن فإنّهم إن كانوا منتفعين فاسدين فلا يصحّ تكليفهم وتسليم مصير العباد والبلاد بأيديهم وإن كانوا جهّالاً قاصرين فنشكرهم على جهودهم ومساعيهم ولا يصحّ تكليفهم لجهلهم وقصورهم ، هذا لسدّ كل أبواب الحسد والصراع والنزاع والتدخّلات الخارجية والحرب والإقتتال ............ إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح........)
رابط مشروع الخلاص بالكامل للإطلاع
https://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1048973084#post1048973084
مواضيع ومقالات مشابهة
سبب دمار العراق والعالم هو ايران المجوسية واذنابها امثال السستاني
مشروع الخلاص هو خلاص العراقيين من فساد حكومة المرجعيات الفارسية الفاسدة
إذا لم يتم تفعيل مشروع الخلاص الذي طرحه السيد الحسني ..لا يمكن حل الأزمات بالمنطقه