بالفيديو هتافات اتباع مقتدى ترحيبا بأوردغان
ربما لا نلوم أحد حين تنتهك سيادتنا في العراق هؤلاء الذي يهتفون لاوردغان أسوأ مثال على شعب لم يعرف قدرة وامة وصلت لحضيض فمن هو اوردغان حتى تقف اليه الحشود بهذا الشكل اليس هو جزء من سياسيين يتبنون البراغماتية والسياسة الوضعية في التعامل مع الاحداث :: الصورة تعبر عن حال اسوأ من ان يوصف فلا يستطيع القلم ان يعبر عن الانحطاط الذي وصل اليه العراقيون بسبب قياداتهم الدينية التي انزلتهم الى الحضيض اورغان رأى نفسه بطلا امام مجموعة من الهمج وهاهو ينتهك سيادة العراق . شعب مرة يتخذ من الصبيان سادة ومرة من الفاسدين قادة يستحق ان يكون هذا مصيره
احمد السراي
مواضيع ومقالات مشابهة