التحالف الاسلامي يجب أن يكن الأمل لمن عبر البحار وسكن البراري
بقلم ضياء الراضي
هذا ما أراده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في بيانه الموسوم
(التحالف الاسلامي ....... بين..... الامل والواقع) لان الحالة المأساوية التي يعشيها
ابناء العراق وسوريا بالخصوص من تطريد وتشريد بسب تلك الحروب الطاحنة التي راح
ضحيتها الآلاف من العزل فانهم اليوم يرتجون اي مبادرة خير ومشروع خلاص لغرض الرجوع الى دورهم والى بلدانهم
والرجوع الى حياتهم الطبيعة وكما تعيش شعوب البلدان الإخرى فان هذا التحالف الذي
انبثق في هذه الايام ويظم العديد من الدول العربية والاسلامية وان ظاهر هذا
التحالف هو الدعوة الى القضاء على الارهاب وتحرير البلدان العربية التي تقع تحت
سطوة التنظيمات المتطرفة فهنا كان كلام وموقف المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني
من هذا التحالف من خلال بيانه الموسوم (التحالف الاسلامي ...بين...... الامل
والواقع)بالتأييد والمباركة اذا كان هذا التحالف قويا رصيناَ متحملا المسؤولية وان
يكون بعيد عن صراعات دول الاستكبار وذات الطموحات بالهيمنة فكان رأي المرجع
الصرخي حول التحالف (الجميع يسأل عن التحالف الإسلامي ونحن نسأل معهم …ونأمل ان يكون
موجودا أو سيوجد فعلا …ونأمل ان يكون بعيدا عن منافسات وصراعات ومنازعات محاور
القوى الدولية …ونأمل أن يكون قويّا رصينا متحمّلا مسؤولية الشرع والأخلاق
والانسانية في تخليص شعوب المنطقة خاصة فيالعراق وسوريا من الظلم
والحيف والفقر والمرض والهجرة والنزوح والحرمان والقتل والإرهاب ؟؟ فإذا هو كذلك
فانه عمل جريء وشجاع واننا وبإسم مَن يوافقنا من أبناء شعبنا العربي والإسلامي المظلوم نعلن تأييدنا ومباركتنا ودعمنا الكامل للتحالف
الإسلامي ، ونأمل ان يكون التحالف عند حسن ظن الملايين المحرومة المظلومة التي
تركت الديار قفارا وسكنت البراري والجبال وعبرت البحار وغرق وفُقِدَ الآلاف وهم
يشكون ظلم العباد الى الله الواحد الأحد.) فان المهجرين والنازحين ومن
فقد الاحبة يتطلع ويترقب الى اي مشروع اخلاص واي مبادرة نجاة لهم من حالتهم
ومعيشتهم الضنكة فاذا كان هذا التحالف حقيقة وواقع وكما موجود حسب النقاط التي
طرحها المرجع الصرخي سوف يكون النجاة لهم والضربة القاضية للارهاب وتجفيف منابعة
والتي هي بالاساس تلك الدول الاستكبارية التي اراد سماحته بان يكون التحالف بعيدا
عنها .
وادناه بيان البيان للاطلاع
مواضيع ومقالات مشابهة
رأي المرجع الصرخي حول التحالف (الجميع يسأل عن التحالف الإسلامي ونحن نسأل معهم …ونأمل ان يكون موجودا أو سيوجد فعلا …ونأمل ان يكون بعيدا عن منافسات وصراعات ومنازعات محاور القوى الدولية …ونأمل أن يكون قويّا رصينا متحمّلا مسؤولية الشرع والأخلاق والانسانية في تخليص شعوب المنطقة خاصة فيالعراق وسوريا من الظلم والحيف والفقر والمرض والهجرة والنزوح والحرمان والقتل والإرهاب ؟؟ فإذا هو كذلك فانه عمل جريء وشجاع واننا وبإسم مَن يوافقنا من أبناء شعبنا العربي والإسلامي المظلوم نعلن تأييدنا ومباركتنا ودعمنا الكامل للتحالف الإسلامي ، ونأمل ان يكون التحالف عند حسن ظن الملايين المحرومة المظلومة التي تركت الديار قفارا وسكنت البراري والجبال وعبرت البحار وغرق وفُقِدَ الآلاف وهم يشكون ظلم العباد الى الله الواحد الأحد.) فان المهجرين والنازحين ومن فقد الاحبة يتطلع ويترقب الى اي مشروع اخلاص واي مبادرة نجاة لهم من حالتهم ومعيشتهم الضنكة فاذا كان هذا التحالف حقيقة وواقع وكما موجود حسب النقاط التي طرحها المرجع الصرخي سوف يكون النجاة لهم والضربة القاضية للارهاب وتجفيف منابعة والتي هي بالاساس تلك الدول الاستكبارية التي اراد سماحته بان يكون التحالف بعيدا عنها
نعم المرجع العراقي العربي السيد الصرخي يحمل مشروعا رساليا اصلاحيا يخالف اصحاب المشاريع الامبراطورية التي تريد الاحتلال للعراق وزرع الطائفية فيه تحت مسمى ديني لجعل العراق ساحة حرب لتصفية حسابات دول متنفذه مستعمره
بوركت سيدي . كفيت ووفيت نصحت وارشدت وامرت ونهيت وشخصت واعطيت الحلول . لكن ليس هناك من يسمع . فجزاك الله عن الدين والانسانية خير الجزاء .
يجب على هذا الائتلاف ان يكون نابع من صميم الامة لحماية مصالحها بغض النظر عن الطائفة او المذهب وان يكون شاملا عاماً لايقصي دولة دون اخرى لان شعوب الدول التي تم اقصائها مثل العراق وسوريا القرار ليس بيدها تشارك او لا لانها ترضخ تحت حكام ظالمين خونة عملاء مجرمين راضخين للقوى التوسعية منها ايران.