بين جسر بزيبز ومنفذ زرباطية ...مظلومية عراقيين وإستهتار إيرانيين !!!
بين جسر بزيبز ومنفذ زرباطية ...مظلومية عراقيين وإستهتار إيرانيين !!!
بقلم ضاء الراضي
في وطن العراق الجريح اصبح كل شيء مخالف للعقل والمنطق ففيه فقدوا غيرتهم على وطنهم وشرف الكلمة التي تعهدوا بها للشعب يوم تسلطوا على رقابهم ظلماً والدليل افعالهم القبيحة ومواقفهم المخزية بالامس ولحد هذا اليوم نرى ان اهل الحل والعقد ومن يدعي بانه الراعي للعراق شعبا وارضا وخوفا على امنه يذل ويستهين بالاصلاء واهل الشرف والمواقف لهذا البلد من ابناء العراق الذي قد سلمهم الساسة الى تنظيم داعش الذي هو من مخلفاتهم اتوا لكي يحتموا في بلدهم واذا بالساسة قد اغلقوا المنافذ عليهم ومنعوهم من دخول بغداد والمحافظات بحجج واهية وتركوا العوائل العفيفة بالعراء على جسر بزيبز ليسجل التاريخ هذا الموقف المخزي والمعيب لهؤلاء لان هؤلاء عبارة عن عن ادوات تنفذ ما يملئ عليها من اسيادهم واليوم تتدفق مئات الالاف من الافغان والفرس وبدون حرمة واحترام للعراق شعبا وبلدا ويدخلون بدون تأشيرة دخول ولا يعلم ان هولاء كم عددهم الحقيقي وما هي نواياهم وان هؤلاء يخرجون من العراق من العراق بعد انتهاء الزيارة ام انهم قد حانت ساعة الصفر الحقيقية بان يعلونها قولا وفعلا باحتلال العراق وضمه للامبراطورية الفارسية كما أعلنوها ولعدة مرات بان العراق يمثل عاصمة تلك الامبراطورية الحالمة التي تستغل الظروف لكي تحقق حلمها وان الزيارة الاربعينية هذه المرة كانت هذه الذريعة التي يدخل من خلالها هولاء الاعاجم فرغم هذا الاقتحام ورغم ان هذه الاهانة المعلنة ولم يسمع اي من ساسة العراق ومن كل المكونات اعتراضه او استنكاره لهذا الفعل وهذا العمل فهذا الموقف لو قورن بسابقة فانه كاشف عن حقيقة هولاء المتسلطين على العراق وكيف يستهينوا به وبشعبه وان هم اساس ما يحصل للعراق ولديهم طموحات بان يغيروا ديمغرافية المناطق العراقية وباي صيغة وذريعة وهذا ما اشار له وحذر منه سماحة المرجع العراقي العرب السيد الصرخي الحسني في تصريح لبوابة العاصمة كشف لنقاب عن المخطط الإيرانى القديم الحديث لتفريغ بغداد وبعض المحافظات المجاورة لها من أهل السنة ولكى تكون إحدى عواصم الإمبراطورية التى يطمحون إليها وطالب بضرورة يقظة أهل السنة وأهل العراق الشرفاء عموما ومعرفة ما يحاك ضد هذا البلد وأن يعلموا جيدا أن معظم ما يحدث هى سيناريوهات تم إعدادها منذ إحتلال العراق ويجرى تنفيذها الآن على الأرض بقوله(إن قضية اللاجئين والنازحين الأنباريين وغيرهم ومنعهم من دخول بغداد والمحافظات الآخرى و طرد من دخل منهم الى بغداد والمحافظات الأخرى وإرتكاب كل القبائح والفضائح والجرائم لمنع ذلك والأسباب معروفة وواضحة وعلينا ان لا نغفل عنها ولا يفوتنا التذكير بها وهي أن إيران صاحبة المشروع الإمبراطوري الذي عاصمته العراق تعمل منذ الأيام الأولى للإحتلال وقبل جريمة تفجيرها لمرقدي الإمامين العسكريين في سامراء وإفتعالها للمعركة والحرب والإعتداءات الطائفية الأولى عام 2006 فإنها تعمل على إبتداع وتأسيس ووضع خطوط دفاعية متعددة لحماية حدود إمبراطوريتها المزعومة وأهم خط دفاعي إستراتيجي عندها هو التغيير الديموغرافي المجتمعي على الأرض محاولةً إبعاد كل ما يحتمل خطره عليها وعلى حدودها ومشروعها ولهذا فهي تسعى بكل جهد من أجل إفراغ المحافظات الوسطى والجنوبية إضافة لبغداد من إخواننا وأهلنا السنة حيث يعتبرونهم إرهابيين أو حاضنة للإرهابيين من قاعدة ودواعش وبعثيين وصداميين وعروبيين وقوميين معادين للمشروع الأمبراطوري الإيراني فلابد من إبعاد هذا الخطر وقطع دابره من الأصل ويكون ذلك من خلال تخويف وإرعاب وترويع أهل السنة وتهجيرهم من تلك المحافظات كي تأمن الجبهة الداخلية لهذه البقعة من بقع الإمبراطورية وعاصمتها العراق !!!..........)
والروابط ادناه التصريح بالكامل للاطلاع
المركز الاعلامي لسماحة المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني
https://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=414194
بوابة العاصمة
http://www.al3asma.com/news.php?action=view&id=13105
بقلم ضاء الراضي
في وطن العراق الجريح اصبح كل شيء مخالف للعقل والمنطق ففيه فقدوا غيرتهم على وطنهم وشرف الكلمة التي تعهدوا بها للشعب يوم تسلطوا على رقابهم ظلماً والدليل افعالهم القبيحة ومواقفهم المخزية بالامس ولحد هذا اليوم نرى ان اهل الحل والعقد ومن يدعي بانه الراعي للعراق شعبا وارضا وخوفا على امنه يذل ويستهين بالاصلاء واهل الشرف والمواقف لهذا البلد من ابناء العراق الذي قد سلمهم الساسة الى تنظيم داعش الذي هو من مخلفاتهم اتوا لكي يحتموا في بلدهم واذا بالساسة قد اغلقوا المنافذ عليهم ومنعوهم من دخول بغداد والمحافظات بحجج واهية وتركوا العوائل العفيفة بالعراء على جسر بزيبز ليسجل التاريخ هذا الموقف المخزي والمعيب لهؤلاء لان هؤلاء عبارة عن عن ادوات تنفذ ما يملئ عليها من اسيادهم واليوم تتدفق مئات الالاف من الافغان والفرس وبدون حرمة واحترام للعراق شعبا وبلدا ويدخلون بدون تأشيرة دخول ولا يعلم ان هولاء كم عددهم الحقيقي وما هي نواياهم وان هؤلاء يخرجون من العراق من العراق بعد انتهاء الزيارة ام انهم قد حانت ساعة الصفر الحقيقية بان يعلونها قولا وفعلا باحتلال العراق وضمه للامبراطورية الفارسية كما أعلنوها ولعدة مرات بان العراق يمثل عاصمة تلك الامبراطورية الحالمة التي تستغل الظروف لكي تحقق حلمها وان الزيارة الاربعينية هذه المرة كانت هذه الذريعة التي يدخل من خلالها هولاء الاعاجم فرغم هذا الاقتحام ورغم ان هذه الاهانة المعلنة ولم يسمع اي من ساسة العراق ومن كل المكونات اعتراضه او استنكاره لهذا الفعل وهذا العمل فهذا الموقف لو قورن بسابقة فانه كاشف عن حقيقة هولاء المتسلطين على العراق وكيف يستهينوا به وبشعبه وان هم اساس ما يحصل للعراق ولديهم طموحات بان يغيروا ديمغرافية المناطق العراقية وباي صيغة وذريعة وهذا ما اشار له وحذر منه سماحة المرجع العراقي العرب السيد الصرخي الحسني في تصريح لبوابة العاصمة كشف لنقاب عن المخطط الإيرانى القديم الحديث لتفريغ بغداد وبعض المحافظات المجاورة لها من أهل السنة ولكى تكون إحدى عواصم الإمبراطورية التى يطمحون إليها وطالب بضرورة يقظة أهل السنة وأهل العراق الشرفاء عموما ومعرفة ما يحاك ضد هذا البلد وأن يعلموا جيدا أن معظم ما يحدث هى سيناريوهات تم إعدادها منذ إحتلال العراق ويجرى تنفيذها الآن على الأرض بقوله(إن قضية اللاجئين والنازحين الأنباريين وغيرهم ومنعهم من دخول بغداد والمحافظات الآخرى و طرد من دخل منهم الى بغداد والمحافظات الأخرى وإرتكاب كل القبائح والفضائح والجرائم لمنع ذلك والأسباب معروفة وواضحة وعلينا ان لا نغفل عنها ولا يفوتنا التذكير بها وهي أن إيران صاحبة المشروع الإمبراطوري الذي عاصمته العراق تعمل منذ الأيام الأولى للإحتلال وقبل جريمة تفجيرها لمرقدي الإمامين العسكريين في سامراء وإفتعالها للمعركة والحرب والإعتداءات الطائفية الأولى عام 2006 فإنها تعمل على إبتداع وتأسيس ووضع خطوط دفاعية متعددة لحماية حدود إمبراطوريتها المزعومة وأهم خط دفاعي إستراتيجي عندها هو التغيير الديموغرافي المجتمعي على الأرض محاولةً إبعاد كل ما يحتمل خطره عليها وعلى حدودها ومشروعها ولهذا فهي تسعى بكل جهد من أجل إفراغ المحافظات الوسطى والجنوبية إضافة لبغداد من إخواننا وأهلنا السنة حيث يعتبرونهم إرهابيين أو حاضنة للإرهابيين من قاعدة ودواعش وبعثيين وصداميين وعروبيين وقوميين معادين للمشروع الأمبراطوري الإيراني فلابد من إبعاد هذا الخطر وقطع دابره من الأصل ويكون ذلك من خلال تخويف وإرعاب وترويع أهل السنة وتهجيرهم من تلك المحافظات كي تأمن الجبهة الداخلية لهذه البقعة من بقع الإمبراطورية وعاصمتها العراق !!!..........)
والروابط ادناه التصريح بالكامل للاطلاع
المركز الاعلامي لسماحة المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني
https://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=414194
بوابة العاصمة
http://www.al3asma.com/news.php?action=view&id=13105
مواضيع ومقالات مشابهة