الانبار تقرر تشكيل قوة عشائرية مسلحة قوامها 10 الاف مسلح
اعلن محافظة الانبار، الاحد، عزمه تشكيل فرقة عسكرية تضم 10 الاف مقاتل من
ابناء عشائر المحافظة للانخراط في الجيش، مطالباً الحكومة المركزية بتدريب
وتسليح وتجهيز هذه الفرقة العسكرية لغرض بدء عملية كبرى لتحرير الانبار. 
وقال رئيس المجلس صباح كرحوت في حديث لـ"السومرية نيوز"، ان "مجلس محافظة الانبار عقد اجتماعاً مع شيوخ عشائر المحافظة وبحضور محافظ الانبار صهيب الراوي للتباحث بشأن الازمة الحالية التي تمر بها المحافظة وايجاد الاليات والوسائل المتاحة لإنقاذ الانبار".
وأضاف كرحوت أن "الاجتماع خرج بعدد من النقاط اهمها تشكيل فرقة عسكرية تضم 10 الاف مقاتل من ابناء العشائر على ان تقوم كل عشيرة بتطويع 500 شخص من ابنائها"، مبيناً أن "هذه الفرقة سيتم تطويعها في الجيش ومن المؤمل أن تكون نواة للحرس الوطني مستقبلا".
وطالب كرحوت الحكومة المركزية بـ"تدريب وتسليح وتجهيز هذه الفرقة العسكرية لغرض بدء عملية كبرى لتحرير الانبار من سيطرة تنظيم داعش الارهابي"، مشيرا الى ان "الوضع الامني والانساني في الانبار لا يحتمل اكثر من هذا".
وأعلن مجلس محافظة الأنبار، امس السبت (15 شباط 2015)، عن سيطرة القوات الأمنية وأبناء العشائر والحشد الشعبي على ناحية البغدادي غرب الرمادي بالكامل باستثناء بعض الجيوب، فيما حذر من أن التنظيم يحشد عناصره لشن هجمات جديدة.
وشهدت محافظة الأنبار خلال الساعات الماضية تطورات أمنية جديدة تمثلت بهجوم تنظيم "داعش" على ناحية البغدادي غربي المحافظة، فيما تمكنت القوات الأمنية من قتل ثمانية انتحاريين يرتدون أحزمة ناسفة حاولوا التسلل الى قاعدة عين الأسد في ناحية حديثة غربي المحافظة بعد تعرضها لقصف شديد بالهاونات.
وقال رئيس المجلس صباح كرحوت في حديث لـ"السومرية نيوز"، ان "مجلس محافظة الانبار عقد اجتماعاً مع شيوخ عشائر المحافظة وبحضور محافظ الانبار صهيب الراوي للتباحث بشأن الازمة الحالية التي تمر بها المحافظة وايجاد الاليات والوسائل المتاحة لإنقاذ الانبار".
وأضاف كرحوت أن "الاجتماع خرج بعدد من النقاط اهمها تشكيل فرقة عسكرية تضم 10 الاف مقاتل من ابناء العشائر على ان تقوم كل عشيرة بتطويع 500 شخص من ابنائها"، مبيناً أن "هذه الفرقة سيتم تطويعها في الجيش ومن المؤمل أن تكون نواة للحرس الوطني مستقبلا".
وطالب كرحوت الحكومة المركزية بـ"تدريب وتسليح وتجهيز هذه الفرقة العسكرية لغرض بدء عملية كبرى لتحرير الانبار من سيطرة تنظيم داعش الارهابي"، مشيرا الى ان "الوضع الامني والانساني في الانبار لا يحتمل اكثر من هذا".
وأعلن مجلس محافظة الأنبار، امس السبت (15 شباط 2015)، عن سيطرة القوات الأمنية وأبناء العشائر والحشد الشعبي على ناحية البغدادي غرب الرمادي بالكامل باستثناء بعض الجيوب، فيما حذر من أن التنظيم يحشد عناصره لشن هجمات جديدة.
وشهدت محافظة الأنبار خلال الساعات الماضية تطورات أمنية جديدة تمثلت بهجوم تنظيم "داعش" على ناحية البغدادي غربي المحافظة، فيما تمكنت القوات الأمنية من قتل ثمانية انتحاريين يرتدون أحزمة ناسفة حاولوا التسلل الى قاعدة عين الأسد في ناحية حديثة غربي المحافظة بعد تعرضها لقصف شديد بالهاونات.
مواضيع ومقالات مشابهة