مسؤول ايراني : احيينا ثورتي البحرين واليمن وسيطرنا على العراق وسوريا
قال الفريق “محمد علي عزيز جعفري”، القائد الأعلى للحرس الثوري الإيراني،
إن “بلاده أحيت ثورة البحرين، ونفخت روحاً جديدة في الثورة اليمنية”، على
حد تعبيره. حسب تقرير – نشر اليوم، على الموقع الرسمي للحرس الثوري
الإيراني “سباه نيوز″، ووكالات أنباء أخرى - فإن جعفري صرح في اجتماع
المجلس الأعلى للقوات المسلحة، أن ” قوة إيران الدبلوماسية ليست نتيجة
المفاوضات مع الغرب خلال السنة الماضية، بل هي حصيلة روح الثورة الإسلامية،
وقوة المقاومة والممانعة لبلاده”، وأوضح أن إيران استطاعت أن تظهر كقوة
كبيرة مسيطرة في سوريا، والعراق، والبحرين، واليمن، على حد قوله.
وكتب موقع “سباه نيوز″، أن تصريحات الفريق جعفري؛ جاءت ردا على أقوال وزير الخارجية الايراني، محمد جواد ظريف، في مؤتمر “الدبلوماسية النووية” في جامعة “العلامة طباطبائي” بطهران، بأن بلاده حققت انجازات هامة؛ عبر المفاوضات مع الغرب، حول المشروع النووي الإيراني، منها: تعزيز أمن إيران، والإجماع الشعبي حول البرنامج النووي، ورفع القيمة الإعتبارية للشخصية الإيرانية في العالم، ورغبة الأجانب في الإستثمار بإيران وغيرها.
وأضاف جعفري: “أصبحنا من القوى الفاعلة في المنطقة منذ سنين؛ وقد زادت قدرتنا الى حد لا يستطيع أحد إنكاره اليوم”.وأثنى جعفري على جهود الفريق الإيراني في المفاوضات، بيد أنه نبّه المسؤولين في السياسة الخارجية؛ “كي لا ينسوا دور شهداء القوات المسلحة في تصريحاتهم، وأن يقتدوا بهم في المقاومة والثبات”.
يذكر ان العراق يشهد صراعات اثنية وطائفية راح ضحيتها مئات الالاف من العراقيين سببها التدخلالت الخارجية ومن بينها التدخلات الايرانية وقد فقد الايرانيون سيطرتهم على اكثر مناطق سوريا ولبنان والعراق فيما يشهد العراق حركة انقلاب بطيئية ضد ايران وباتجاه امريكا مع تاييد مرجعية السيستاني لهذا التحول فقد اعلن السيستاني وعبر لسان مسؤول في مكتبه عن عدم ترحيبه بوجود سليماني داخل العراق وان تواجده ليس جزءا من الجهاد الكفائي
وكتب موقع “سباه نيوز″، أن تصريحات الفريق جعفري؛ جاءت ردا على أقوال وزير الخارجية الايراني، محمد جواد ظريف، في مؤتمر “الدبلوماسية النووية” في جامعة “العلامة طباطبائي” بطهران، بأن بلاده حققت انجازات هامة؛ عبر المفاوضات مع الغرب، حول المشروع النووي الإيراني، منها: تعزيز أمن إيران، والإجماع الشعبي حول البرنامج النووي، ورفع القيمة الإعتبارية للشخصية الإيرانية في العالم، ورغبة الأجانب في الإستثمار بإيران وغيرها.
وأضاف جعفري: “أصبحنا من القوى الفاعلة في المنطقة منذ سنين؛ وقد زادت قدرتنا الى حد لا يستطيع أحد إنكاره اليوم”.وأثنى جعفري على جهود الفريق الإيراني في المفاوضات، بيد أنه نبّه المسؤولين في السياسة الخارجية؛ “كي لا ينسوا دور شهداء القوات المسلحة في تصريحاتهم، وأن يقتدوا بهم في المقاومة والثبات”.
يذكر ان العراق يشهد صراعات اثنية وطائفية راح ضحيتها مئات الالاف من العراقيين سببها التدخلالت الخارجية ومن بينها التدخلات الايرانية وقد فقد الايرانيون سيطرتهم على اكثر مناطق سوريا ولبنان والعراق فيما يشهد العراق حركة انقلاب بطيئية ضد ايران وباتجاه امريكا مع تاييد مرجعية السيستاني لهذا التحول فقد اعلن السيستاني وعبر لسان مسؤول في مكتبه عن عدم ترحيبه بوجود سليماني داخل العراق وان تواجده ليس جزءا من الجهاد الكفائي
مواضيع ومقالات مشابهة